Home Page
   Biographie
   Seine Werke
   Fragen & Antwort
   Kundgebung
   Fiqh Glossar
   Bilder
   Religiöse Beiträge
   Schreiben sie uns

   Eintragung:



 

Die Taten vom Monat Ramadan

Die Taten die man jeden Tag und jede Nacht im Monat Ramadan sich führen soll.

- Nach allen Fars gebeten soll man dieses Bittgebet sagen:

اللَّهُمَّ ارْزُقْنِى حَجَّ بَيْتِكَ الْحَرَامِ فِى عَامِى هَذَا وَ فِى كُلِّ عَامٍ مَا أَبْقَيْتَنِى فِى يُسْرٍ مِنْكَ وَ عَافِيَةٍ وَ سَعَةِ رِزْقٍ وَ لا تُخْلِنِى مِنْ تِلْكَ الْمَوَاقِفِ الْكَرِيمَةِ وَ الْمَشَاهِدِ الشَّرِيفَةِ وَ زِيَارَةِ قَبْرِ نَبِيِّكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ فِى جَمِيعِ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ فَكُنْ لِى اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ فِيمَا تَقْضِى وَ تُقَدِّرُ مِنَ الْأَمْرِ الْمَحْتُومِ فِى لَيْلَةِ الْقَدْرِ مِنَ الْقَضَاءِ الَّذِى لا يُرَدُّ وَ لا يُبَدَّلُ أَنْ تَكْتُبَنِى مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الْحَرَامِ الْمَبْرُورِ حَجُّهُمْ الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمْ الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمْ الْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئَاتُهُمْ وَ اجْعَلْ فِيمَا تَقْضِى وَ تُقَدِّرُ أَنْ تُطِيلَ عُمُرِى [فِى طَاعَتِكَ] وَ تُوَسِّعَ عَلَىَّ رِزْقِى وَ تُؤَدِّىَ عَنِّى أَمَانَتِى وَ دَيْنِى آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ.

 

- Und es wirt wieder überliefert dass man nach allen Fars gebeten dieses Bittgebet spreche:

يَا عَلِىُّ يَا عَظِيمُ يَا غَفُورُ يَا رَحِيمُ أَنْتَ الرَّبُّ الْعَظِيمُ الَّذِى لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىْءٌ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ وَ هَذَا شَهْرٌ عَظَّمْتَهُ وَ كَرَّمْتَهُ وَ شَرَّفْتَهُ وَ فَضَّلْتَهُ عَلَى الشُّهُورِ وَ هُوَ الشَّهْرُ الَّذِى فَرَضْتَ صِيَامَهُ عَلَىَّ وَ هُوَ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِى أَنْزَلْتَ فِيهِ الْقُرْآنَ هُدًى لِلنَّاسِ وَ بَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَ الْفُرْقَانِ وَ جَعَلْتَ فِيهِ لَيْلَةَ الْقَدْرِ وَ جَعَلْتَهَا خَيْرا مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ فَيَا ذَا الْمَنِّ وَ لا يُمَنُّ عَلَيْكَ مُنَّ عَلَىَّ بِفَكَاكِ رَقَبَتِى مِنَ النَّارِ فِيمَنْ تَمُنُّ عَلَيْهِ وَ أَدْخِلْنِى الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .

- Es wird von dem gesandten Allahs überliefert das er so sagte: „Jeder der dieses Bittgebet spricht, vergebt Allah seine Sünden“:

اللَّهُمَّ أَدْخِلْ عَلَى أَهْلِ الْقُبُورِ السُّرُورَ اللَّهُمَّ أَغْنِ كُلَّ فَقِيرٍ اللَّهُمَّ أَشْبِعْ كُلَّ جَائِعٍ اللَّهُمَّ اكْسُ كُلَّ عُرْيَانٍ اللَّهُمَّ اقْضِ دَيْنَ كُلِّ مَدِينٍ اللَّهُمَّ فَرِّجْ عَنْ كُلِّ مَكْرُوبٍ اللَّهُمَّ رُدَّ كُلَّ غَرِيبٍ اللَّهُمَّ فُكَّ كُلَّ أَسِيرٍ اللَّهُمَّ أَصْلِحْ كُلَّ فَاسِدٍ مِنْ أُمُورِ الْمُسْلِمِينَ اللَّهُمَّ اشْفِ كُلَّ مَرِيضٍ اللَّهُمَّ سُدَّ فَقْرَنَا بِغِنَاكَ اللَّهُمَّ غَيِّرْ سُوءَ حَالِنَا بِحُسْنِ حَالِكَ اللَّهُمَّ اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ وَ أَغْنِنَا مِنَ الْفَقْرِ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَىْ‏ءٍ قَدِيرٌ.

- Es wird überliefert dass Imam Sadiq in diesem Monat dieses Bittgebet sprach:

اللَّهُمَّ إِنِّى بِكَ وَ مِنْكَ أَطْلُبُ حَاجَتِى وَ مَنْ طَلَبَ حَاجَةً إِلَى النَّاسِ فَإِنِّى لا أَطْلُبُ حَاجَتِى إِلا مِنْكَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ وَ أَسْأَلُكَ بِفَضْلِكَ وَ رِضْوَانِكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ أَنْ تَجْعَلَ لِى فِى عَامِى هَذَا إِلَى بَيْتِكَ الْحَرَامِ سَبِيلا حِجَّةً مَبْرُورَةً مُتَقَبَّلَةً زَاكِيَةً خَالِصَةً لَكَ تَقَرُّ بِهَا عَيْنِى وَ تَرْفَعُ بِهَا دَرَجَتِى وَ تَرْزُقَنِى أَنْ أَغُضَّ بَصَرِى وَ أَنْ أَحْفَظَ فَرْجِى وَ أَنْ أَكُفَّ بِهَا عَنْ جَمِيعِ مَحَارِمِكَ حَتَّى لا يَكُونَ شَىْ‏ءٌ آثَرَ عِنْدِى مِنْ طَاعَتِكَ وَ خَشْيَتِكَ وَ الْعَمَلِ بِمَا أَحْبَبْتَ وَ التَّرْكِ لِمَا كَرِهْتَ وَ نَهَيْتَ عَنْهُ وَ اجْعَلْ ذَلِكَ فِى يُسْرٍ وَ يَسَارٍ وَ عَافِيَةٍ وَ مَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَىَّ وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ وَفَاتِى قَتْلا فِى سَبِيلِكَ تَحْتَ رَايَةِ نَبِيِّكَ مَعَ أَوْلِيَائِكَ وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تَقْتُلَ بِى أَعْدَاءَكَ وَ أَعْدَاءَ رَسُولِكَ وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُكْرِمَنِى بِهَوَانِ مَنْ شِئْتَ مِنْ خَلْقِكَ وَ لا تُهِنِّى بِكَرَامَةِ أَحَدٍ مِنْ أَوْلِيَائِكَ اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِى مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلا حَسْبِىَ اللَّهُ مَا شَاءَ اللَّهُ.

- Einer der besten taten ist Koran lesen in diesem Monat.

- Es wird auch überliefert dass in diesem Monat sehr viel beten soll, für die Vergebung von Allah ersuche und sehr viel „la ilahe illallah“ sagen, von den Sunnah des gesandten Allahs.

Die taten welche in den Nächten des Monats Ramadan gut ist zu handeln

- Nach dem gebet Iftar tun.

- Mit Dattel Iftar machen.

- In der Iftar (Fastensbrechen) zeit diesen Bittgebet sprechen:

اللَّهُمَّ لَكَ صُمْتُ وَ عَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْتُ وَ عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ

- Es wird auch von Imam Ali (a.s) überliefert das er im Iftar so betete:

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ يَا وَاسِعَ الْمَغْفِرَةِ اغْفِرْ لِى

- Während des Iftars die Sure Qadir sprechen.

- Während des Iftars Almosen geben.

- Für den iftar einen Momin der gefastet hat einladen.

- Es wird auch überliefert das man 1000 mal die Sure Qadir aussprechen soll.

- Es ist Sunnah die Sure Dohan 100 mal zusprechen.

- Seyyid bin Tawus überliefert das man für das Vergeben seiner Sünden jede nacht dieses Bittgebet spreche:

اللَّهُمَّ رَبَّ شَهْرِ رَمَضَانَ الَّذِى أَنْزَلْتَ فِيهِ الْقُرْآنَ وَ افْتَرَضْتَ عَلَى عِبَادِكَ فِيهِ الصِّيَامَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنِى حَجَّ بَيْتِكَ الْحَرَامِ فِى عَامِى هَذَا وَ فِى كُلِّ عَامٍ وَ اغْفِرْ لِى تِلْكَ الذُّنُوبَ الْعِظَامَ فَإِنَّهُ لا يَغْفِرُهَا غَيْرُكَ يَا رَحْمَانُ يَا عَلامُ.

- Nach dem Abendgebet dieses Bittgebet das mit dem Namen „Dua-l Hadsch“ bekannt ist aussprechen.

- Dieses Bittgebet das mit dem Namen „Dua-l Iftidah“ bekannt ist aussprechen.

اللَّهُمَّ إِنِّى أَفْتَتِحُ الثَّنَاءَ بِحَمْدِكَ وَ أَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوَابِ بِمَنِّكَ وَ أَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فِى مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَ الرَّحْمَةِ وَ أَشَدُّ الْمُعَاقِبِينَ فِى مَوْضِعِ النَّكَالِ وَ النَّقِمَةِ وَ أَعْظَمُ الْمُتَجَبِّرِينَ فِى مَوْضِعِ الْكِبْرِيَاءِ وَ الْعَظَمَةِ اللَّهُمَّ أَذِنْتَ لِى فِى دُعَائِكَ وَ مَسْأَلَتِكَ فَاسْمَعْ يَا سَمِيعُ مِدْحَتِى وَ أَجِبْ يَا رَحِيمُ دَعْوَتِى وَ أَقِلْ يَا غَفُورُ عَثْرَتِى فَكَمْ يَا إِلَهِى مِنْ كُرْبَةٍ قَدْ فَرَّجْتَهَا وَ هُمُومٍ [غُمُومٍ‏] قَدْ كَشَفْتَهَا وَ عَثْرَةٍ قَدْ أَقَلْتَهَا وَ رَحْمَةٍ قَدْ نَشَرْتَهَا وَ حَلْقَةِ بَلاءٍ قَدْ فَكَكْتَهَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى لَمْ يَتَّخِذْ صَاحِبَةً وَ لا وَلَدا وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِى الْمُلْكِ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِىٌّ مِنَ الذُّلِّ وَ كَبِّرْهُ تَكْبِيرا الْحَمْدُ لِلَّهِ بِجَمِيعِ مَحَامِدِهِ كُلِّهَا عَلَى جَمِيعِ نِعَمِهِ كُلِّهَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى لا مُضَادَّ لَهُ فِى مُلْكِهِ وَ لا مُنَازِعَ لَهُ فِى أَمْرِهِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى لا شَرِيكَ لَهُ فِى خَلْقِهِ وَ لا شَبِيهَ [شِبْهَ] لَهُ فِى عَظَمَتِهِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الْفَاشِى فِى الْخَلْقِ أَمْرُهُ وَ حَمْدُهُ الظَّاهِرِ بِالْكَرَمِ مَجْدُهُ الْبَاسِطِ بِالْجُودِ يَدَهُ الَّذِى لا تَنْقُصُ خَزَائِنُهُ وَ لا تَزِيدُهُ [يَزِيدُهُ] كَثْرَةُ الْعَطَاءِ إِلا جُودا وَ كَرَما إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْوَهَّابُ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ قَلِيلا مِنْ كَثِيرٍ مَعَ حَاجَةٍ بِى إِلَيْهِ عَظِيمَةٍ وَ غِنَاكَ عَنْهُ قَدِيمٌ وَ هُوَ عِنْدِى كَثِيرٌ وَ هُوَ عَلَيْكَ سَهْلٌ يَسِيرٌ اللَّهُمَّ إِنَّ عَفْوَكَ عَنْ ذَنْبِى وَ تَجَاوُزَكَ عَنْ خَطِيئَتِى وَ صَفْحَكَ عَنْ ظُلْمِى وَ سَتْرَكَ عَلَى [عَنْ] قَبِيحِ عَمَلِى وَ حِلْمَكَ عَنْ كَثِيرِ [كَبِيرِ] جُرْمِى عِنْدَ مَا كَانَ مِنْ خَطَاىَ [خَطَئِى] وَ عَمْدِى أَطْمَعَنِى فِى أَنْ أَسْأَلَكَ مَا لا أَسْتَوْجِبُهُ مِنْكَ الَّذِى رَزَقْتَنِى مِنْ رَحْمَتِكَ وَ أَرَيْتَنِى مِنْ قُدْرَتِكَ وَ عَرَّفْتَنِى مِنْ إِجَابَتِكَ فَصِرْتُ أَدْعُوكَ آمِنا وَ أَسْأَلُكَ مُسْتَأْنِسا لا خَائِفا وَ لا وَجِلا مُدِلا عَلَيْكَ فِيمَا قَصَدْتُ فِيهِ [بِهِ] إِلَيْكَ فَإِنْ أَبْطَأَ عَنِّى [عَلَىَ] عَتَبْتُ بِجَهْلِى عَلَيْكَ وَ لَعَلَّ الَّذِى أَبْطَأَ عَنِّى هُوَ خَيْرٌ لِى لِعِلْمِكَ بِعَاقِبَةِ الْأُمُورِ فَلَمْ أَرَ مَوْلًى [مُؤَمَّلا] كَرِيما أَصْبَرَ عَلَى عَبْدٍ لَئِيمٍ مِنْكَ عَلَىَّ يَا رَبِّ إِنَّكَ تَدْعُونِى فَأُوَلِّى عَنْكَ وَ تَتَحَبَّبُ إِلَىَّ فَأَتَبَغَّضُ إِلَيْكَ وَ تَتَوَدَّدُ إِلَىَّ فَلا أَقْبَلُ مِنْكَ كَأَنَّ لِىَ التَّطَوُّلَ عَلَيْكَ فَلَمْ [ثُمَّ لَمْ‏] يَمْنَعْكَ ذَلِكَ مِنَ الرَّحْمَةِ لِى وَ الْإِحْسَانِ إِلَىَّ وَ التَّفَضُّلِ عَلَىَّ بِجُودِكَ وَ كَرَمِكَ فَارْحَمْ عَبْدَكَ الْجَاهِلَ وَ جُدْ عَلَيْهِ بِفَضْلِ إِحْسَانِكَ إِنَّكَ جَوَادٌ كَرِيمٌ الْحَمْدُ لِلَّهِ مَالِكِ الْمُلْكِ مُجْرِى الْفُلْكِ مُسَخِّرِ الرِّيَاحِ فَالِقِ الْإِصْبَاحِ دَيَّانِ الدِّينِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى حِلْمِهِ بَعْدَ عِلْمِهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى عَفْوِهِ بَعْدَ قُدْرَتِهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى طُولِ أَنَاتِهِ فِى غَضَبِهِ وَ هُوَ قَادِرٌ [الْقَادِرُ] عَلَى مَا يُرِيدُ الْحَمْدُ لِلَّهِ خَالِقِ الْخَلْقِ بَاسِطِ الرِّزْقِ فَالِقِ الْإِصْبَاحِ ذِى الْجَلالِ وَ الْإِكْرَامِ وَ الْفَضْلِ [وَ التَّفَضُّلِ‏] وَ الْإِنْعَامِ [الْإِحْسَانِ‏] الَّذِى بَعُدَ فَلا يُرَى وَ قَرُبَ فَشَهِدَ النَّجْوَى تَبَارَكَ وَ تَعَالَى الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى لَيْسَ لَهُ مُنَازِعٌ يُعَادِلُهُ وَ لا شَبِيهٌ يُشَاكِلُهُ وَ لا ظَهِيرٌ يُعَاضِدُهُ قَهَرَ بِعِزَّتِهِ الْأَعِزَّاءَ وَ تَوَاضَعَ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَمَاءُ فَبَلَغَ بِقُدْرَتِهِ مَا يَشَاءُ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى يُجِيبُنِى حِينَ أُنَادِيهِ وَ يَسْتُرُ عَلَىَّ كُلَّ عَوْرَةٍ وَ أَنَا أَعْصِيهِ وَ يُعَظِّمُ النِّعْمَةَ عَلَىَّ فَلا أُجَازِيهِ فَكَمْ مِنْ مَوْهِبَةٍ هَنِيئَةٍ قَدْ أَعْطَانِى وَ عَظِيمَةٍ مَخُوفَةٍ قَدْ كَفَانِى وَ بَهْجَةٍ مُونِقَةٍ قَدْ أَرَانِى فَأُثْنِى عَلَيْهِ حَامِدا وَ أَذْكُرُهُ مُسَبِّحا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى لا يُهْتَكُ حِجَابُهُ وَ لا يُغْلَقُ بَابُهُ وَ لا يُرَدُّ سَائِلُهُ وَ لا يُخَيَّبُ [يَخِيبُ‏] آمِلُهُ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى يُؤْمِنُ الْخَائِفِينَ وَ يُنَجِّى [يُنْجِى‏] الصَّالِحِينَ [الصَّادِقِينَ‏] وَ يَرْفَعُ الْمُسْتَضْعَفِينَ وَ يَضَعُ الْمُسْتَكْبِرِينَ وَ يُهْلِكُ مُلُوكا وَ يَسْتَخْلِفُ آخَرِينَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ قَاصِمِ الْجَبَّارِينَ مُبِيرِ الظَّالِمِينَ مُدْرِكِ الْهَارِبِينَ نَكَالِ الظَّالِمِينَ صَرِيخِ الْمُسْتَصْرِخِينَ مَوْضِعِ حَاجَاتِ الطَّالِبِينَ مُعْتَمَدِ الْمُؤْمِنِينَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى مِنْ خَشْيَتِهِ تَرْعَدُ السَّمَاءُ وَ سُكَّانُهَا وَ تَرْجُفُ الْأَرْضُ وَ عُمَّارُهَا وَ تَمُوجُ الْبِحَارُ وَ مَنْ يَسْبَحُ فِى غَمَرَاتِهَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى هَدَانَا لِهَذَا وَ مَا كُنَّا لِنَهْتَدِىَ لَوْ لا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى يَخْلُقُ وَ لَمْ يُخْلَقْ وَ يَرْزُقُ وَ لا يُرْزَقُ وَ يُطْعِمُ وَ لا يُطْعَمُ وَ يُمِيتُ الْأَحْيَاءَ وَ يُحْيِى الْمَوْتَى وَ هُوَ حَىٌّ لا يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَ هُوَ عَلَى كُلِّ شَىْ‏ءٍ قَدِيرٌ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ أَمِينِكَ وَ صَفِيِّكَ وَ حَبِيبِكَ وَ خِيَرَتِكَ [خَلِيلِكَ‏] مِنْ خَلْقِكَ وَ حَافِظِ سِرِّكَ وَ مُبَلِّغِ رِسَالاتِكَ أَفْضَلَ وَ أَحْسَنَ وَ أَجْمَلَ وَ أَكْمَلَ وَ أَزْكَى وَ أَنْمَى وَ أَطْيَبَ وَ أَطْهَرَ وَ أَسْنَى وَ أَكْثَرَ [أَكْبَرَ] مَا صَلَّيْتَ وَ بَارَكْتَ وَ تَرَحَّمْتَ وَ تَحَنَّنْتَ وَ سَلَّمْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ عِبَادِكَ [خَلْقِكَ‏] وَ أَنْبِيَائِكَ وَ رُسُلِكَ وَ صِفْوَتِكَ وَ أَهْلِ الْكَرَامَةِ عَلَيْكَ مِنْ خَلْقِكَ اللَّهُمَّ وَ صَلِّ عَلَى عَلِىٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ وَصِىِّ رَسُولِ رَبِّ الْعَالَمِينَ عَبْدِكَ وَ وَلِيِّكَ وَ أَخِى رَسُولِكَ وَ حُجَّتِكَ عَلَى خَلْقِكَ وَ آيَتِكَ الْكُبْرَى وَ النَّبَإِ الْعَظِيمِ وَ صَلِّ عَلَى الصِّدِّيقَةِ الطَّاهِرَةِ فَاطِمَةَ [الزَّهْرَاءِ] سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ وَ صَلِّ عَلَى سِبْطَىِ الرَّحْمَةِ وَ إِمَامَىِ الْهُدَى الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ سَيِّدَىْ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَ صَلِّ عَلَى أَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىٍّ وَ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ وَ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ وَ عَلِىِّ بْنِ مُوسَى وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىٍّ وَ عَلِىِّ بْنِ مُحَمَّدٍ وَ الْحَسَنِ بْنِ عَلِىٍّ وَ الْخَلَفِ الْهَادِى الْمَهْدِىِّ حُجَجِكَ عَلَى عِبَادِكَ وَ أُمَنَائِكَ فِى بِلادِكَ صَلاةً كَثِيرَةً دَائِمَةً اللَّهُمَّ وَ صَلِّ عَلَى وَلِىِّ أَمْرِكَ الْقَائِمِ الْمُؤَمَّلِ وَ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ وَ حُفَّهُ [وَ احْفُفْهُ‏] بِمَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ وَ أَيِّدْهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ الدَّاعِىَ إِلَى كِتَابِكَ وَ الْقَائِمَ بِدِينِكَ اسْتَخْلِفْهُ فِى الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفْتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِ مَكِّنْ لَهُ دِينَهُ الَّذِى ارْتَضَيْتَهُ لَهُ أَبْدِلْهُ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِ أَمْنا يَعْبُدُكَ لا يُشْرِكُ بِكَ شَيْئا اللَّهُمَّ أَعِزَّهُ وَ أَعْزِزْ بِهِ وَ انْصُرْهُ وَ انْتَصِرْ بِهِ وَ انْصُرْهُ نَصْرا عَزِيزا وَ افْتَحْ لَهُ فَتْحا يَسِيرا وَ اجْعَلْ لَهُ مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانا نَصِيرا اللَّهُمَّ أَظْهِرْ بِهِ دِينَكَ وَ سُنَّةَ نَبِيِّكَ حَتَّى لا يَسْتَخْفِىَ بِشَىْ‏ءٍ مِنَ الْحَقِّ مَخَافَةَ أَحَدٍ مِنَ الْخَلْقِ اللَّهُمَّ إِنَّا نَرْغَبُ إِلَيْكَ فِى دَوْلَةٍ كَرِيمَةٍ تُعِزُّ بِهَا الْإِسْلامَ وَ أَهْلَهُ وَ تُذِلُّ بِهَا النِّفَاقَ وَ أَهْلَهُ وَ تَجْعَلُنَا فِيهَا مِنَ الدُّعَاةِ إِلَى طَاعَتِكَ وَ الْقَادَةِ إِلَى سَبِيلِكَ وَ تَرْزُقُنَا بِهَا كَرَامَةَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ اللَّهُمَّ مَا عَرَّفْتَنَا مِنَ الْحَقِّ فَحَمِّلْنَاهُ وَ مَا قَصُرْنَا عَنْهُ فَبَلِّغْنَاهُ اللَّهُمَّ الْمُمْ بِهِ شَعَثَنَا وَ اشْعَبْ بِهِ صَدْعَنَا وَ ارْتُقْ بِهِ فَتْقَنَا وَ كَثِّرْ بِهِ قِلَّتَنَا وَ أَعْزِزْ [أَعِزَّ] بِهِ ذِلَّتَنَا وَ أَغْنِ بِهِ عَائِلَنَا وَ اقْضِ بِهِ عَنْ مُغْرَمِنَا [مَغْرَمِنَا] وَ اجْبُرْ بِهِ فَقْرَنَا وَ سُدَّ بِهِ خَلَّتَنَا وَ يَسِّرْ بِهِ عُسْرَنَا وَ بَيِّضْ بِهِ وُجُوهَنَا وَ فُكَّ بِهِ أَسْرَنَا وَ أَنْجِحْ بِهِ طَلِبَتَنَا وَ أَنْجِزْ بِهِ مَوَاعِيدَنَا وَ اسْتَجِبْ بِهِ دَعْوَتَنَا وَ أَعْطِنَا بِهِ سُؤْلَنَا وَ بَلِّغْنَا بِهِ مِنَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ آمَالَنَا وَ أَعْطِنَا بِهِ فَوْقَ رَغْبَتِنَا يَا خَيْرَ الْمَسْئُولِينَ وَ أَوْسَعَ الْمُعْطِينَ اشْفِ بِهِ صُدُورَنَا وَ أَذْهِبْ بِهِ غَيْظَ قُلُوبِنَا وَ اهْدِنَا بِهِ لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ إِنَّكَ تَهْدِى مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ وَ انْصُرْنَا بِهِ عَلَى عَدُوِّكَ وَ عَدُوِّنَا إِلَهَ الْحَقِّ [الْخَلْقِ‏] آمِينَ اللَّهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ فَقْدَ نَبِيِّنَا صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ غَيْبَةَ وَلِيِّنَا [إِمَامِنَا] وَ كَثْرَةَ عَدُوِّنَا وَ قِلَّةَ عَدَدِنَا وَ شِدَّةَ الْفِتَنِ بِنَا وَ تَظَاهُرَ الزَّمَانِ عَلَيْنَا فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ [آلِ مُحَمَّدٍ] وَ أَعِنَّا عَلَى ذَلِكَ بِفَتْحٍ مِنْكَ تُعَجِّلُهُ وَ بِضُرٍّ تَكْشِفُهُ وَ نَصْرٍ تُعِزُّهُ وَ سُلْطَانِ حَقٍّ تُظْهِرُهُ وَ رَحْمَةٍ مِنْكَ تُجَلِّلُنَاهَا وَ عَافِيَةٍ مِنْكَ تُلْبِسُنَاهَا بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

- Es ist Sunnah dieses Bittgebet jeden Abend auszusprechen:

اللَّهُمَّ بِرَحْمَتِكَ فِى الصَّالِحِينَ فَأَدْخِلْنَا وَ فِى عِلِّيِّينَ فَارْفَعْنَا وَ بِكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ مِنْ عَيْنٍ سَلْسَبِيلٍ فَاسْقِنَا وَ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ بِرَحْمَتِكَ فَزَوِّجْنَا وَ مِنَ الْوِلْدَانِ الْمُخَلَّدِينَ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ فَأَخْدِمْنَا وَ مِنْ ثِمَارِ الْجَنَّةِ وَ لُحُومِ الطَّيْرِ فَأَطْعِمْنَا وَ مِنْ ثِيَابِ السُّنْدُسِ وَ الْحَرِيرِ وَ الْإِسْتَبْرَقِ فَأَلْبِسْنَا وَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ وَ حَجَّ بَيْتِكَ الْحَرَامِ وَ قَتْلا فِى سَبِيلِكَ فَوَفِّقْ لَنَا وَ صَالِحَ الدُّعَاءِ وَ الْمَسْأَلَةِ فَاسْتَجِبْ لَنَا [يَا خَالِقَنَا اسْمَعْ وَ اسْتَجِبْ لَنَا] وَ إِذَا جَمَعْتَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَارْحَمْنَا وَ بَرَاءَةً مِنَ النَّارِ فَاكْتُبْ لَنَا وَ فِى جَهَنَّمَ فَلا تَغُلَّنَا وَ فِى عَذَابِكَ وَ هَوَانِكَ فَلا تَبْتَلِنَا وَ مِنَ الزَّقُّومِ وَ الضَّرِيعِ فَلا تُطْعِمْنَا وَ مَعَ الشَّيَاطِينِ فَلا تَجْعَلْنَا وَ فِى النَّارِ عَلَى وُجُوهِنَا فَلا تَكْبُبْنَا [تَكُبَّنَا] وَ مِنْ ثِيَابِ النَّارِ وَ سَرَابِيلِ الْقَطِرَانِ فَلا تُلْبِسْنَا وَ مِنْ كُلِّ سُوءٍ يَا لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ بِحَقِّ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ فَنَجِّنَا.

- Dieses Bittgebet wurde von Imam Sadiq überliefert:

اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ فِيمَا تَقْضِى وَ تُقَدِّرُ مِنَ الْأَمْرِ الْمَحْتُومِ فِى الْأَمْرِ الْحَكِيمِ مِنَ الْقَضَاءِ الَّذِى لا يُرَدُّ وَ لا يُبَدَّلُ أَنْ تَكْتُبَنِى مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الْحَرَامِ الْمَبْرُورِ حَجُّهُمْ الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمْ الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمْ الْمُكَفَّرِ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ [عَنْهُمْ سَيِّئَاتُهُمْ‏] وَ أَنْ تَجْعَلَ فِيمَا تَقْضِى وَ تُقَدِّرُ أَنْ تُطِيلَ عُمُرِى فِى خَيْرٍ وَ عَافِيَةٍ وَ تُوَسِّعَ فِى رِزْقِى وَ تَجْعَلَنِى مِمَّنْ تَنْتَصِرُ بِهِ لِدِينِكَ وَ لا تَسْتَبْدِلْ بِى غَيْرِى.

- In dem Buch „Enis-us Salihin” wird dieses Bittgebet das jede Nacht ausgesprochen wird überliefert:

أَعُوذُ بِجَلالِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ أَنْ يَنْقَضِىَ عَنِّى شَهْرُ رَمَضَانَ أَوْ يَطْلُعَ الْفَجْرُ مِنْ لَيْلَتِى هَذِهِ وَ لَكَ قِبَلِى تَبِعَةٌ أَوْ ذَنْبٌ تُعَذِّبُنِى عَلَيْهِ.

- In einer Überlieferung wird gesagt dass jeder der in diesem Monat in einer Sunnah gebet die Sure Fatih spreche, wird er für dieses Jahr geschützt.

- Einer der taten für diesen Monat ist auch 1000 rekat beten. Diese soll man so beten, die ersten 20 Tage nach dem Abendgebet 8 Rekat und nach dem Nachtgebet 22 Rekat. Alle soll man je zwei Rekat beten. Die zurückbleibenden 10 tage sind 30 Rekat die man 8 Rekat nach dem Abendgebet und 28 Rekat nach dem Nachtgebet beten soll. Und dies macht 700 Rekat insgesamt. Die übrigen Gebete soll man in den Qadir Nächten (welche 3 tage sind), welche 100 Rekat, sind in jeder Nacht beten.

- Es wird so überliefert dass man nach den Sunnah gebeten dieses Bittgebet sprechen soll:

اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِيمَا تَقْضِى وَ تُقَدِّرُ مِنَ الْأَمْرِ الْمَحْتُومِ وَ فِيمَا تَفْرُقُ مِنَ الْأَمْرِ الْحَكِيمِ فِى لَيْلَةِ الْقَدْرِ أَنْ تَجْعَلَنِى مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الْحَرَامِ الْمَبْرُورِ حَجُّهُمْ الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمْ الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمْ وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُطِيلَ عُمُرِى فِى طَاعَتِكَ وَ تُوَسِّعَ لِى فِى رِزْقِى يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

Die Taten die man in der Zahur (die Mahlzeit vor dem Fedschr) Zeit

- Es ist das Sunnah von dem gesandten Allahs das man in dieser zeit etwas isst, egal auch wenn es wenig ist.

- Die Sure Qadir in der Zahur und Iftar Zeit sprechen.

- Dieses Bittgebet die von Imam Baqir (as) überliefert wird, die auch eine sehr tiefe Bedeutung hat und mit dem Namen „Dua-z Zeher“ bekannt ist, im Zahur aussprechen.

اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ بَهَائِكَ بِأَبْهَاهُ وَ كُلُّ بَهَائِكَ بَهِىٌّ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِبَهَائِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ جَمَالِكَ بِأَجْمَلِهِ وَ كُلُّ جَمَالِكَ جَمِيلٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِجَمَالِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ جَلالِكَ بِأَجَلِّهِ وَ كُلُّ جَلالِكَ جَلِيلٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِجَلالِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ عَظَمَتِكَ بِأَعْظَمِهَا وَ كُلُّ عَظَمَتِكَ عَظِيمَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِعَظَمَتِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ نُورِكَ بِأَنْوَرِهِ وَ كُلُّ نُورِكَ نَيِّرٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِنُورِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ رَحْمَتِكَ بِأَوْسَعِهَا وَ كُلُّ رَحْمَتِكَ وَاسِعَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ كَلِمَاتِكَ بِأَتَمِّهَا وَ كُلُّ كَلِمَاتِكَ تَامَّةٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِكَلِمَاتِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ كَمَالِكَ بِأَكْمَلِهِ وَ كُلُّ كَمَالِكَ كَامِلٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِكَمَالِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ أَسْمَائِكَ بِأَكْبَرِهَا وَ كُلُّ أَسْمَائِكَ كَبِيرَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ عِزَّتِكَ بِأَعَزِّهَا وَ كُلُّ عِزَّتِكَ عَزِيزَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ مَشِيَّتِكَ بِأَمْضَاهَا وَ كُلُّ مَشِيَّتِكَ مَاضِيَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِمَشِيَّتِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ قُدْرَتِكَ بِالْقُدْرَةِ الَّتِى اسْتَطَلْتَ بِهَا عَلَى كُلِّ شَىْ‏ءٍ وَ كُلُّ قُدْرَتِكَ مُسْتَطِيلَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِقُدْرَتِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ عِلْمِكَ بِأَنْفَذِهِ وَ كُلُّ عِلْمِكَ نَافِذٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِعِلْمِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ قَوْلِكَ بِأَرْضَاهُ وَ كُلُّ قَوْلِكَ رَضِىٌّ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِقَوْلِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ مَسَائِلِكَ بِأَحَبِّهَا إِلَيْكَ وَ كُلُّهَا [وَ كُلُّ مَسَائِلِكَ‏] إِلَيْكَ حَبِيبَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِمَسَائِلِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ شَرَفِكَ بِأَشْرَفِهِ وَ كُلُّ شَرَفِكَ شَرِيفٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِشَرَفِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ سُلْطَانِكَ بِأَدْوَمِهِ وَ كُلُّ سُلْطَانِكَ دَائِمٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِسُلْطَانِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ مُلْكِكَ بِأَفْخَرِهِ وَ كُلُّ مُلْكِكَ فَاخِرٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِمُلْكِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ عُلُوِّكَ بِأَعْلاهُ وَ كُلُّ عُلُوِّكَ عَالٍ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِعُلُوِّكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ مَنِّكَ بِأَقْدَمِهِ وَ كُلُّ مَنِّكَ قَدِيمٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِمَنِّكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ آيَاتِكَ بِأَكْرَمِهَا وَ كُلُّ آيَاتِكَ كَرِيمَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِآيَاتِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِمَا أَنْتَ فِيهِ مِنَ الشَّأْنِ وَ الْجَبَرُوتِ وَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ شَأْنٍ وَحْدَهُ وَ جَبَرُوتٍ وَحْدَهَا اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِمَا تُجِيبُنِى [بِهِ‏] حِينَ أَسْأَلُكَ فَأَجِبْنِى يَا اللَّهُ

- Abu Hamse Somali überliefert dass Imam Saynulabedin in Ramadan die ganze nacht betete und im Zahur dieses Bittgebet sprach:

إِلَهِى لا تُؤَدِّبْنِى بِعُقُوبَتِكَ وَ لا تَمْكُرْ بِى فِى حِيلَتِكَ مِنْ أَيْنَ لِىَ الْخَيْرُ يَا رَبِّ وَ لا يُوجَدُ إِلا مِنْ عِنْدِكَ وَ مِنْ أَيْنَ لِىَ النَّجَاةُ وَ لا تُسْتَطَاعُ إِلا بِكَ لا الَّذِى أَحْسَنَ اسْتَغْنَى عَنْ عَوْنِكَ وَ رَحْمَتِكَ وَ لا الَّذِى أَسَاءَ وَ اجْتَرَأَ عَلَيْكَ وَ لَمْ يُرْضِكَ خَرَجَ عَنْ قُدْرَتِكَ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ

Wenn man den Abschnitt „Ja Räbi Ja Räbi Ja Räbi“ erreicht, soll man dieses bis der Atem ausgeht aussprechen.

 بِكَ عَرَفْتُكَ وَ أَنْتَ دَلَلْتَنِى عَلَيْكَ وَ دَعَوْتَنِى إِلَيْكَ وَ لَوْ لا أَنْتَ لَمْ أَدْرِ مَا أَنْتَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى أَدْعُوهُ فَيُجِيبُنِى وَ إِنْ كُنْتُ بَطِيئا حِينَ يَدْعُونِى وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى أَسْأَلُهُ فَيُعْطِينِى وَ إِنْ كُنْتُ بَخِيلا حِينَ يَسْتَقْرِضُنِى وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى أُنَادِيهِ كُلَّمَا شِئْتُ لِحَاجَتِى وَ أَخْلُو بِهِ حَيْثُ شِئْتُ لِسِرِّى بِغَيْرِ شَفِيعٍ فَيَقْضِى لِى حَاجَتِى وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى لا أَدْعُو غَيْرَهُ وَ لَوْ دَعَوْتُ غَيْرَهُ لَمْ يَسْتَجِبْ لِى دُعَائِى وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى لا أَرْجُو غَيْرَهُ وَ لَوْ رَجَوْتُ غَيْرَهُ لَأَخْلَفَ رَجَائِى وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى وَكَلَنِى إِلَيْهِ فَأَكْرَمَنِى وَ لَمْ يَكِلْنِى إِلَى النَّاسِ فَيُهِينُونِى وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى تَحَبَّبَ إِلَىَّ وَ هُوَ غَنِىٌّ عَنِّى وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى يَحْلُمُ عَنِّى حَتَّى كَأَنِّى لا ذَنْبَ لِى فَرَبِّى أَحْمَدُ شَىْ‏ءٍ عِنْدِى وَ أَحَقُّ بِحَمْدِى

اللَّهُمَّ إِنِّى أَجِدُ سُبُلَ الْمَطَالِبِ إِلَيْكَ مُشْرَعَةً وَ مَنَاهِلَ الرَّجَاءِ إِلَيْكَ [لَدَيْكَ‏] مُتْرَعَةً وَ الاسْتِعَانَةَ بِفَضْلِكَ لِمَنْ أَمَّلَكَ مُبَاحَةً وَ أَبْوَابَ الدُّعَاءِ إِلَيْكَ لِلصَّارِخِينَ مَفْتُوحَةً وَ أَعْلَمُ أَنَّكَ لِلرَّاجِى [لِلرَّاجِينَ‏] بِمَوْضِعِ إِجَابَةٍ وَ لِلْمَلْهُوفِينَ [لِلْمَلْهُوفِ‏] بِمَرْصَدِ إِغَاثَةٍ وَ أَنَّ فِى اللَّهْفِ إِلَى جُودِكَ وَ الرِّضَا بِقَضَائِكَ عِوَضا مِنْ مَنْعِ الْبَاخِلِينَ وَ مَنْدُوحَةً عَمَّا فِى أَيْدِى الْمُسْتَأْثِرِينَ وَ أَنَّ الرَّاحِلَ إِلَيْكَ قَرِيبُ الْمَسَافَةِ وَ أَنَّكَ لا تَحْتَجِبُ عَنْ خَلْقِكَ إِلا أَنْ تَحْجُبَهُمُ الْأَعْمَالُ [الْآمَالُ‏] دُونَكَ وَ قَدْ قَصَدْتُ إِلَيْكَ بِطَلِبَتِى وَ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِى وَ جَعَلْتُ بِكَ اسْتِغَاثَتِى وَ بِدُعَائِكَ تَوَسُّلِى مِنْ غَيْرِ اسْتِحْقَاقٍ لاسْتِمَاعِكَ مِنِّى وَ لا اسْتِيجَابٍ لِعَفْوِكَ عَنِّى بَلْ لِثِقَتِى بِكَرَمِكَ وَ سُكُونِى إِلَى صِدْقِ وَعْدِكَ وَ لَجَئِى إِلَى الْإِيمَانِ بِتَوْحِيدِكَ وَ يَقِينِى [وَ ثِقَتِى‏] بِمَعْرِفَتِكَ مِنِّى أَنْ لا رَبَّ لِى غَيْرُكَ وَ لا إِلَهَ [لِى‏] إِلا أَنْتَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ

اللَّهُمَّ أَنْتَ الْقَائِلُ وَ قَوْلُكَ حَقٌّ وَ وَعْدُكَ صِدْقٌ [الصِّدْقُ‏] وَ اسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيما وَ لَيْسَ مِنْ صِفَاتِكَ يَا سَيِّدِى أَنْ تَأْمُرَ بِالسُّؤَالِ وَ تَمْنَعَ الْعَطِيَّةَ وَ أَنْتَ الْمَنَّانُ بِالْعَطِيَّاتِ عَلَى أَهْلِ مَمْلَكَتِكَ وَ الْعَائِدُ عَلَيْهِمْ بِتَحَنُّنِ رَأْفَتِكَ [بِحُسْنِ نِعْمَتِكَ‏]

إِلَهِى رَبَّيْتَنِى فِى نِعَمِكَ وَ إِحْسَانِكَ صَغِيرا وَ نَوَّهْتَ بِاسْمِى كَبِيرا فَيَا مَنْ رَبَّانِى فِى الدُّنْيَا بِإِحْسَانِهِ وَ تَفَضُّلِهِ [بِفَضْلِهِ‏] وَ نِعَمِهِ وَ أَشَارَ لِى فِى الْآخِرَةِ إِلَى عَفْوِهِ وَ كَرَمِهِ مَعْرِفَتِى يَا مَوْلاىَ دَلِيلِى [دَلَّتْنِى‏] عَلَيْكَ وَ حُبِّى لَكَ شَفِيعِى إِلَيْكَ وَ أَنَا وَاثِقٌ مِنْ دَلِيلِى بِدَلالَتِكَ وَ سَاكِنٌ مِنْ شَفِيعِى إِلَى شَفَاعَتِكَ أَدْعُوكَ يَا سَيِّدِى بِلِسَانٍ قَدْ أَخْرَسَهُ ذَنْبُهُ رَبِّ أُنَاجِيكَ بِقَلْبٍ قَدْ أَوْبَقَهُ جُرْمُهُ أَدْعُوكَ يَا رَبِّ رَاهِبا رَاغِبا رَاجِيا خَائِفا إِذَا رَأَيْتُ مَوْلاىَ ذُنُوبِى فَزِعْتُ وَ إِذَا رَأَيْتُ كَرَمَكَ طَمِعْتُ فَإِنْ عَفَوْتَ [غَفَرْتَ‏] فَخَيْرُ رَاحِمٍ وَ إِنْ عَذَّبْتَ فَغَيْرُ ظَالِمٍ حُجَّتِى يَا اللَّهُ فِى جُرْأَتِى عَلَى مَسْأَلَتِكَ مَعَ إِتْيَانِى مَا تَكْرَهُ جُودُكَ وَ كَرَمُكَ وَ عُدَّتِى فِى شِدَّتِى مَعَ قِلَّةِ حَيَائِى رَأْفَتُكَ وَ رَحْمَتُكَ وَ قَدْ رَجَوْتُ أَنْ لا تَخِيبَ بَيْنَ ذَيْنِ وَ ذَيْنِ مُنْيَتِى فَحَقِّقْ رَجَائِى وَ اسْمَعْ دُعَائِى يَا خَيْرَ مَنْ دَعَاهُ دَاعٍ وَ أَفْضَلَ مَنْ رَجَاهُ رَاجٍ عَظُمَ يَا سَيِّدِى أَمَلِى وَ سَاءَ عَمَلِى فَأَعْطِنِى مِنْ عَفْوِكَ بِمِقْدَارِ أَمَلِى وَ لا تُؤَاخِذْنِى بِأَسْوَإِ عَمَلِى فَإِنَّ كَرَمَكَ يَجِلُّ عَنْ مُجَازَاةِ الْمُذْنِبِينَ وَ حِلْمَكَ يَكْبُرُ عَنْ مُكَافَاةِ الْمُقَصِّرِينَ

وَ أَنَا يَا سَيِّدِى عَائِذٌ بِفَضْلِكَ هَارِبٌ مِنْكَ إِلَيْكَ مُتَنَجِّزٌ مَا وَعَدْتَ مِنَ الصَّفْحِ عَمَّنْ أَحْسَنَ بِكَ ظَنّا وَ مَا أَنَا يَا رَبِّ وَ مَا خَطَرِى هَبْنِى بِفَضْلِكَ وَ تَصَدَّقْ عَلَىَّ بِعَفْوِكَ أَىْ رَبِّ جَلِّلْنِى بِسَتْرِكَ وَ اعْفُ عَنْ تَوْبِيخِى بِكَرَمِ وَجْهِكَ فَلَوِ اطَّلَعَ الْيَوْمَ عَلَى ذَنْبِى غَيْرُكَ مَا فَعَلْتُهُ وَ لَوْ خِفْتُ تَعْجِيلَ الْعُقُوبَةِ لاجْتَنَبْتُهُ لا لِأَنَّكَ أَهْوَنُ النَّاظِرِينَ [إِلَىَ‏] وَ أَخَفُّ الْمُطَّلِعِينَ [عَلَىَ‏] بَلْ لِأَنَّكَ يَا رَبِّ خَيْرُ السَّاتِرِينَ وَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ [وَ أَحْلَمُ الْأَحْلَمِينَ‏] وَ أَكْرَمُ الْأَكْرَمِينَ سَتَّارُ الْعُيُوبِ غَفَّارُ الذُّنُوبِ عَلامُ الْغُيُوبِ تَسْتُرُ الذَّنْبَ بِكَرَمِكَ وَ تُؤَخِّرُ الْعُقُوبَةَ بِحِلْمِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى حِلْمِكَ بَعْدَ عِلْمِكَ وَ عَلَى عَفْوِكَ بَعْدَ قُدْرَتِكَ وَ يَحْمِلُنِى وَ يُجَرِّئُنِى عَلَى مَعْصِيَتِكَ حِلْمُكَ عَنِّى وَ يَدْعُونِى إِلَى قِلَّةِ الْحَيَاءِ سَتْرُكَ عَلَىَّ وَ يُسْرِعُنِى إِلَى التَّوَثُّبِ عَلَى مَحَارِمِكَ مَعْرِفَتِى بِسَعَةِ رَحْمَتِكَ وَ عَظِيمِ عَفْوِكَ

يَا حَلِيمُ يَا كَرِيمُ يَا حَىُّ يَا قَيُّومُ يَا غَافِرَ الذَّنْبِ يَا قَابِلَ التَّوْبِ يَا عَظِيمَ الْمَنِّ يَا قَدِيمَ الْإِحْسَانِ أَيْنَ سَتْرُكَ الْجَمِيلُ أَيْنَ عَفْوُكَ الْجَلِيلُ أَيْنَ فَرَجُكَ الْقَرِيبُ أَيْنَ غِيَاثُكَ السَّرِيعُ أَيْنَ رَحْمَتُكَ الْوَاسِعَةُ أَيْنَ عَطَايَاكَ الْفَاضِلَةُ أَيْنَ مَوَاهِبُكَ الْهَنِيئَةُ أَيْنَ صَنَائِعُكَ السَّنِيَّةُ أَيْنَ فَضْلُكَ الْعَظِيمُ أَيْنَ مَنُّكَ الْجَسِيمُ أَيْنَ إِحْسَانُكَ الْقَدِيمُ أَيْنَ كَرَمُكَ يَا كَرِيمُ بِهِ [وَ بِمُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ] فَاسْتَنْقِذْنِى وَ بِرَحْمَتِكَ فَخَلِّصْنِى يَا مُحْسِنُ يَا مُجْمِلُ يَا مُنْعِمُ يَا مُفْضِلُ لَسْتُ أَتَّكِلُ فِى النَّجَاةِ مِنْ عِقَابِكَ عَلَى أَعْمَالِنَا بَلْ بِفَضْلِكَ عَلَيْنَا لِأَنَّكَ أَهْلُ التَّقْوَى وَ أَهْلُ الْمَغْفِرَةِ تُبْدِئُ بِالْإِحْسَانِ نِعَما وَ تَعْفُو عَنِ الذَّنْبِ كَرَما فَمَا نَدْرِى مَا نَشْكُرُ أَ جَمِيلَ مَا تَنْشُرُ أَمْ قَبِيحَ مَا تَسْتُرُ أَمْ عَظِيمَ مَا أَبْلَيْتَ وَ أَوْلَيْتَ أَمْ كَثِيرَ مَا مِنْهُ نَجَّيْتَ وَ عَافَيْتَ

يَا حَبِيبَ مَنْ تَحَبَّبَ إِلَيْكَ وَ يَا قُرَّةَ عَيْنِ مَنْ لاذَ بِكَ وَ انْقَطَعَ إِلَيْكَ أَنْتَ الْمُحْسِنُ وَ نَحْنُ الْمُسِيئُونَ فَتَجَاوَزْ يَا رَبِّ عَنْ قَبِيحِ مَا عِنْدَنَا بِجَمِيلِ مَا عِنْدَكَ وَ أَىُّ جَهْلٍ يَا رَبِّ لا يَسَعُهُ جُودُكَ أَوْ أَىُّ زَمَانٍ أَطْوَلُ مِنْ أَنَاتِكَ وَ مَا قَدْرُ أَعْمَالِنَا فِى جَنْبِ نِعَمِكَ وَ كَيْفَ نَسْتَكْثِرُ أَعْمَالا نُقَابِلُ بِهَا كَرَمَكَ [كَرَامَتَكَ‏] بَلْ كَيْفَ يَضِيقُ عَلَى الْمُذْنِبِينَ مَا وَسِعَهُمْ مِنْ رَحْمَتِكَ

يَا وَاسِعَ الْمَغْفِرَةِ يَا بَاسِطَ الْيَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ فَوَ عِزَّتِكَ يَا سَيِّدِى لَوْ نَهَرْتَنِى [انْتَهَرْتَنِى‏] مَا بَرِحْتُ مِنْ بَابِكَ وَ لا كَفَفْتُ عَنْ تَمَلُّقِكَ لِمَا انْتَهَى إِلَىَّ مِنَ الْمَعْرِفَةِ بِجُودِكَ وَ كَرَمِكَ وَ أَنْتَ الْفَاعِلُ لِمَا تَشَاءُ تُعَذِّبُ مَنْ تَشَاءُ بِمَا تَشَاءُ كَيْفَ تَشَاءُ وَ تَرْحَمُ مَنْ تَشَاءُ بِمَا تَشَاءُ كَيْفَ تَشَاءُ لا تُسْأَلُ عَنْ فِعْلِكَ وَ لا تُنَازَعُ فِى مُلْكِكَ وَ لا تُشَارَكُ فِى أَمْرِكَ وَ لا تُضَادُّ فِى حُكْمِكَ وَ لا يَعْتَرِضُ عَلَيْكَ أَحَدٌ فِى تَدْبِيرِكَ لَكَ الْخَلْقُ وَ الْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ

يَا رَبِّ هَذَا مَقَامُ مَنْ لاذَ بِكَ وَ اسْتَجَارَ بِكَرَمِكَ وَ أَلِفَ إِحْسَانَكَ وَ نِعَمَكَ وَ أَنْتَ الْجَوَادُ الَّذِى لا يَضِيقُ عَفْوُكَ وَ لا يَنْقُصُ فَضْلُكَ وَ لا تَقِلُّ رَحْمَتُكَ وَ قَدْ تَوَثَّقْنَا مِنْكَ بِالصَّفْحِ الْقَدِيمِ وَ الْفَضْلِ الْعَظِيمِ وَ الرَّحْمَةِ الْوَاسِعَةِ أَ فَتَرَاكَ [تُرَاكَ‏] يَا رَبِّ تُخْلِفُ ظُنُونَنَا أَوْ تُخَيِّبُ آمَالَنَا كَلا يَا كَرِيمُ فَلَيْسَ هَذَا ظَنَّنَا [ظَنُّنَا] بِكَ وَ لا هَذَا فِيكَ طَمَعَنَا [طَمَعُنَا] يَا رَبِّ إِنَّ لَنَا فِيكَ أَمَلا طَوِيلا كَثِيرا إِنَّ لَنَا فِيكَ رَجَاءً عَظِيما عَصَيْنَاكَ وَ نَحْنُ نَرْجُو أَنْ تَسْتُرَ عَلَيْنَا وَ دَعَوْنَاكَ وَ نَحْنُ نَرْجُو أَنْ تَسْتَجِيبَ لَنَا فَحَقِّقْ رَجَاءَنَا مَوْلانَا فَقَدْ عَلِمْنَا مَا نَسْتَوْجِبُ بِأَعْمَالِنَا وَ لَكِنْ عِلْمُكَ فِينَا وَ عِلْمُنَا بِأَنَّكَ لا تَصْرِفُنَا عَنْكَ [حَثَّنَا عَلَى الرَّغْبَةِ إِلَيْكَ‏] وَ إِنْ كُنَّا غَيْرَ مُسْتَوْجِبِينَ لِرَحْمَتِكَ فَأَنْتَ أَهْلٌ أَنْ تَجُودَ عَلَيْنَا وَ عَلَى الْمُذْنِبِينَ بِفَضْلِ سَعَتِكَ فَامْنُنْ عَلَيْنَا بِمَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَ جُدْ عَلَيْنَا فَإِنَّا مُحْتَاجُونَ إِلَى نَيْلِكَ

يَا غَفَّارُ بِنُورِكَ اهْتَدَيْنَا وَ بِفَضْلِكَ اسْتَغْنَيْنَا وَ بِنِعْمَتِكَ [فِى نِعَمِكَ‏] أَصْبَحْنَا وَ أَمْسَيْنَا ذُنُوبُنَا بَيْنَ يَدَيْكَ نَسْتَغْفِرُكَ اللَّهُمَّ مِنْهَا وَ نَتُوبُ إِلَيْكَ تَتَحَبَّبُ إِلَيْنَا بِالنِّعَمِ وَ نُعَارِضُكَ بِالذُّنُوبِ خَيْرُكَ إِلَيْنَا نَازِلٌ وَ شَرُّنَا إِلَيْكَ صَاعِدٌ وَ لَمْ يَزَلْ وَ لا يَزَالُ مَلَكٌ كَرِيمٌ يَأْتِيكَ [عَنَّا] بِعَمَلٍ قَبِيحٍ فَلا يَمْنَعُكَ ذَلِكَ مِنْ أَنْ تَحُوطَنَا بِنِعَمِكَ وَ تَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِآلائِكَ

فَسُبْحَانَكَ مَا أَحْلَمَكَ وَ أَعْظَمَكَ وَ أَكْرَمَكَ مُبْدِئا وَ مُعِيدا تَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُكَ وَ جَلَّ ثَنَاؤُكَ وَ كَرُمَ صَنَائِعُكَ وَ فِعَالُكَ أَنْتَ إِلَهِى أَوْسَعُ فَضْلا وَ أَعْظَمُ حِلْما مِنْ أَنْ تُقَايِسَنِى بِفِعْلِى وَ خَطِيئَتِى فَالْعَفْوَ الْعَفْوَ الْعَفْوَ سَيِّدِى سَيِّدِى سَيِّدِى

اللَّهُمَّ اشْغَلْنَا بِذِكْرِكَ وَ أَعِذْنَا مِنْ سَخَطِكَ وَ أَجِرْنَا مِنْ عَذَابِكَ وَ ارْزُقْنَا مِنْ مَوَاهِبِكَ وَ أَنْعِمْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلِكَ وَ ارْزُقْنَا حَجَّ بَيْتِكَ وَ زِيَارَةَ قَبْرِ نَبِيِّكَ صَلَوَاتُكَ وَ رَحْمَتُكَ وَ مَغْفِرَتُكَ وَ رِضْوَانُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ إِنَّكَ قَرِيبٌ مُجِيبٌ وَ ارْزُقْنَا عَمَلا بِطَاعَتِكَ وَ تَوَفَّنَا عَلَى مِلَّتِكَ وَ سُنَّةِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى وَ لِوَالِدَىَّ وَ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِى صَغِيرا اجْزِهِمَا بِالْإِحْسَانِ إِحْسَانا وَ بِالسَّيِّئَاتِ غُفْرَانا اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَ الْأَمْوَاتِ وَ تَابِعْ بَيْنَنَا وَ بَيْنَهُمْ بِالْخَيْرَاتِ [فِى الْخَيْرَاتِ‏] اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا وَ مَيِّتِنَا وَ شَاهِدِنَا وَ غَائِبِنَا ذَكَرِنَا وَ أُنْثَانَا [إِنَاثِنَا] صَغِيرِنَا وَ كَبِيرِنَا حُرِّنَا وَ مَمْلُوكِنَا كَذَبَ الْعَادِلُونَ بِاللَّهِ وَ ضَلُّوا ضَلالا بَعِيدا وَ خَسِرُوا خُسْرَانا مُبِينا

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اخْتِمْ لِى بِخَيْرٍ وَ اكْفِنِى مَا أَهَمَّنِى مِنْ أَمْرِ دُنْيَاىَ وَ آخِرَتِى وَ لا تُسَلِّطْ عَلَىَّ مَنْ لا يَرْحَمُنِى وَ اجْعَلْ عَلَىَّ مِنْكَ وَاقِيَةً بَاقِيَةً وَ لا تَسْلُبْنِى صَالِحَ مَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَىَّ وَ ارْزُقْنِى مِنْ فَضْلِكَ رِزْقا وَاسِعا حَلالا طَيِّبا اللَّهُمَّ احْرُسْنِى بِحَرَاسَتِكَ وَ احْفَظْنِى بِحِفْظِكَ وَ اكْلَأْنِى بِكِلاءَتِكَ وَ ارْزُقْنِى حِجَّ بَيْتِكَ الْحَرَامِ فِى عَامِنَا هَذَا وَ فِى كُلِّ عَامٍ وَ زِيَارَةَ قَبْرِ نَبِيِّكَ وَ الْأَئِمَّةِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ وَ لا تُخْلِنِى يَا رَبِّ مِنْ تِلْكَ الْمَشَاهِدِ الشَّرِيفَةِ وَ الْمَوَاقِفِ الْكَرِيمَةِ

اللَّهُمَّ تُبْ عَلَىَّ حَتَّى لا أَعْصِيَكَ وَ أَلْهِمْنِى الْخَيْرَ وَ الْعَمَلَ بِهِ وَ خَشْيَتَكَ بِاللَّيْلِ وَ النَّهَارِ مَا أَبْقَيْتَنِى يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ إِنِّى كُلَّمَا قُلْتُ قَدْ تَهَيَّأْتُ وَ تَعَبَّأْتُ [تَعَبَّيْتُ‏] وَ قُمْتُ لِلصَّلاةِ بَيْنَ يَدَيْكَ وَ نَاجَيْتُكَ أَلْقَيْتَ عَلَىَّ نُعَاسا إِذَا أَنَا صَلَّيْتُ وَ سَلَبْتَنِى مُنَاجَاتَكَ إِذَا أَنَا نَاجَيْتُ مَا لِى كُلَّمَا قُلْتُ قَدْ صَلَحَتْ سَرِيرَتِى وَ قَرُبَ مِنْ مَجَالِسِ التَّوَّابِينَ مَجْلِسِى عَرَضَتْ لِى بَلِيَّةٌ أَزَالَتْ قَدَمِى وَ حَالَتْ بَيْنِى وَ بَيْنَ خِدْمَتِكَ سَيِّدِى لَعَلَّكَ عَنْ بَابِكَ طَرَدْتَنِى وَ عَنْ خِدْمَتِكَ نَحَّيْتَنِى أَوْ لَعَلَّكَ رَأَيْتَنِى مُسْتَخِفّا بِحَقِّكَ فَأَقْصَيْتَنِى أَوْ لَعَلَّكَ رَأَيْتَنِى مُعْرِضا عَنْكَ فَقَلَيْتَنِى أَوْ لَعَلَّكَ وَجَدْتَنِى فِى مَقَامِ الْكَاذِبِينَ [الْكَذَّابِينَ‏] فَرَفَضْتَنِى أَوْ لَعَلَّكَ رَأَيْتَنِى غَيْرَ شَاكِرٍ لِنَعْمَائِكَ فَحَرَمْتَنِى أَوْ لَعَلَّكَ فَقَدْتَنِى مِنْ مَجَالِسِ الْعُلَمَاءِ فَخَذَلْتَنِى أَوْ لَعَلَّكَ رَأَيْتَنِى فِى الْغَافِلِينَ فَمِنْ رَحْمَتِكَ آيَسْتَنِى أَوْ لَعَلَّكَ رَأَيْتَنِى آلِفَ مَجَالِسِ الْبَطَّالِينَ فَبَيْنِى وَ بَيْنَهُمْ خَلَّيْتَنِى أَوْ لَعَلَّكَ لَمْ تُحِبَّ أَنْ تَسْمَعَ دُعَائِى فَبَاعَدْتَنِى أَوْ لَعَلَّكَ بِجُرْمِى وَ جَرِيرَتِى كَافَيْتَنِى أَوْ لَعَلَّكَ بِقِلَّةِ حَيَائِى مِنْكَ جَازَيْتَنِى فَإِنْ عَفَوْتَ يَا رَبِّ فَطَالَمَا عَفَوْتَ عَنِ الْمُذْنِبِينَ قَبْلِى لِأَنَّ كَرَمَكَ أَىْ رَبِّ يَجِلُّ عَنْ مُكَافَاةِ الْمُقَصِّرِينَ وَ أَنَا عَائِذٌ بِفَضْلِكَ هَارِبٌ مِنْكَ إِلَيْكَ مُتَنَجِّزٌ [مُنْتَجِزٌ] مَا وَعَدْتَ مِنَ الصَّفْحِ عَمَّنْ أَحْسَنَ بِكَ ظَنّا إِلَهِى أَنْتَ أَوْسَعُ فَضْلا وَ أَعْظَمُ حِلْما مِنْ أَنْ تُقَايِسَنِى بِعَمَلِى أَوْ أَنْ تَسْتَزِلَّنِى بِخَطِيئَتِى

وَ مَا أَنَا يَا سَيِّدِى وَ مَا خَطَرِى هَبْنِى بِفَضْلِكَ سَيِّدِى وَ تَصَدَّقْ عَلَىَّ بِعَفْوِكَ وَ جَلِّلْنِى بِسَتْرِكَ وَ اعْفُ عَنْ تَوْبِيخِى بِكَرَمِ وَجْهِكَ سَيِّدِى أَنَا الصَّغِيرُ الَّذِى رَبَّيْتَهُ وَ أَنَا الْجَاهِلُ الَّذِى عَلَّمْتَهُ وَ أَنَا الضَّالُّ الَّذِى هَدَيْتَهُ وَ أَنَا الْوَضِيعُ الَّذِى رَفَعْتَهُ وَ أَنَا الْخَائِفُ الَّذِى آمَنْتَهُ وَ الْجَائِعُ الَّذِى أَشْبَعْتَهُ وَ الْعَطْشَانُ الَّذِى أَرْوَيْتَهُ وَ الْعَارِى الَّذِى كَسَوْتَهُ وَ الْفَقِيرُ الَّذِى أَغْنَيْتَهُ وَ الضَّعِيفُ الَّذِى قَوَّيْتَهُ وَ الذَّلِيلُ الَّذِى أَعْزَزْتَهُ وَ السَّقِيمُ الَّذِى شَفَيْتَهُ وَ السَّائِلُ الَّذِى أَعْطَيْتَهُ وَ الْمُذْنِبُ الَّذِى سَتَرْتَهُ وَ الْخَاطِئُ الَّذِى أَقَلْتَهُ وَ أَنَا الْقَلِيلُ الَّذِى كَثَّرْتَهُ وَ الْمُسْتَضْعَفُ الَّذِى نَصَرْتَهُ وَ أَنَا الطَّرِيدُ الَّذِى آوَيْتَهُ

أَنَا يَا رَبِّ الَّذِى لَمْ أَسْتَحْيِكَ فِى الْخَلاءِ وَ لَمْ أُرَاقِبْكَ فِى الْمَلَإِ أَنَا صَاحِبُ الدَّوَاهِى الْعُظْمَى أَنَا الَّذِى عَلَى سَيِّدِهِ اجْتَرَى أَنَا الَّذِى عَصَيْتُ جَبَّارَ السَّمَاءِ أَنَا الَّذِى أَعْطَيْتُ عَلَى مَعَاصِى الْجَلِيلِ [الْمَعَاصِى جَلِيلَ‏] الرُّشَا أَنَا الَّذِى حِينَ بُشِّرْتُ بِهَا خَرَجْتُ إِلَيْهَا أَسْعَى أَنَا الَّذِى أَمْهَلْتَنِى فَمَا ارْعَوَيْتُ وَ سَتَرْتَ عَلَىَّ فَمَا اسْتَحْيَيْتُ وَ عَمِلْتُ [عَلِمْتُ‏] بِالْمَعَاصِى فَتَعَدَّيْتُ وَ أَسْقَطْتَنِى مِنْ عَيْنِكَ [عِنْدِكَ‏] فَمَا بَالَيْتُ فَبِحِلْمِكَ أَمْهَلْتَنِى وَ بِسِتْرِكَ سَتَرْتَنِى حَتَّى كَأَنَّكَ أَغْفَلْتَنِى وَ مِنْ عُقُوبَاتِ الْمَعَاصِى جَنَّبْتَنِى حَتَّى كَأَنَّكَ اسْتَحْيَيْتَنِى

إِلَهِى لَمْ أَعْصِكَ حِينَ عَصَيْتُكَ وَ أَنَا بِرُبُوبِيَّتِكَ جَاحِدٌ وَ لا بِأَمْرِكَ مُسْتَخِفٌّ وَ لا لِعُقُوبَتِكَ مُتَعَرِّضٌ وَ لا لِوَعِيدِكَ مُتَهَاوِنٌ لَكِنْ خَطِيئَةٌ عَرَضَتْ وَ سَوَّلَتْ لِى نَفْسِى وَ غَلَبَنِى هَوَاىَ وَ أَعَانَنِى عَلَيْهَا شِقْوَتِى وَ غَرَّنِى سِتْرُكَ الْمُرْخَى عَلَىَّ فَقَدْ عَصَيْتُكَ وَ خَالَفْتُكَ بِجُهْدِى فَالْآنَ مِنْ عَذَابِكَ مَنْ يَسْتَنْقِذُنِى وَ مِنْ أَيْدِى الْخُصَمَاءِ غَدا مَنْ يُخَلِّصُنِى وَ بِحَبْلِ مَنْ أَتَّصِلُ إِنْ أَنْتَ قَطَعْتَ حَبْلَكَ عَنِّى فَوَا سَوْأَتَا [أَسَفَا] عَلَى مَا أَحْصَى كِتَابُكَ مِنْ عَمَلِىَ الَّذِى لَوْ لا مَا أَرْجُو مِنْ كَرَمِكَ وَ سَعَةِ رَحْمَتِكَ وَ نَهْيِكَ إِيَّاىَ عَنِ الْقُنُوطِ لَقَنَطْتُ عِنْدَ مَا أَتَذَكَّرُهَا يَا خَيْرَ مَنْ دَعَاهُ دَاعٍ وَ أَفْضَلَ مَنْ رَجَاهُ رَاجٍ

اللَّهُمَّ بِذِمَّةِ الْإِسْلامِ أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ وَ بِحُرْمَةِ الْقُرْآنِ أَعْتَمِدُ إِلَيْكَ وَ بِحُبِّى النَّبِىَّ االْأُمِّىَّ الْقُرَشِىَّ الْهَاشِمِىَّ الْعَرَبِىَّ التِّهَامِىَّ الْمَكِّىَّ الْمَدَنِىَّ أَرْجُو الزُّلْفَةَ لَدَيْكَ فَلا تُوحِشْ اسْتِينَاسَ إِيمَانِى وَ لا تَجْعَلْ ثَوَابِى ثَوَابَ مَنْ عَبَدَ سِوَاكَ فَإِنَّ قَوْما آمَنُوا بِأَلْسِنَتِهِمْ لِيَحْقِنُوا بِهِ دِمَاءَهُمْ فَأَدْرَكُوا مَا أَمَّلُوا وَ إِنَّا آمَنَّا بِكَ بِأَلْسِنَتِنَا وَ قُلُوبِنَا لِتَعْفُوَ عَنَّا فَأَدْرِكْنَا [فَأَدْرِكْ بِنَا] مَا أَمَّلْنَا وَ ثَبِّتْ رَجَاءَكَ فِى صُدُورِنَا وَ لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَ هَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ

فَوَ عِزَّتِكَ لَوِ انْتَهَرْتَنِى مَا بَرِحْتُ مِنْ بَابِكَ وَ لا كَفَفْتُ عَنْ تَمَلُّقِكَ لِمَا أُلْهِمَ قَلْبِى [يَا سَيِّدِى‏] مِنَ الْمَعْرِفَةِ بِكَرَمِكَ وَ سَعَةِ رَحْمَتِكَ إِلَى مَنْ يَذْهَبُ الْعَبْدُ إِلا إِلَى مَوْلاهُ وَ إِلَى مَنْ يَلْتَجِئُ الْمَخْلُوقُ إِلا إِلَى خَالِقِهِ إِلَهِى لَوْ قَرَنْتَنِى بِالْأَصْفَادِ وَ مَنَعْتَنِى سَيْبَكَ مِنْ بَيْنِ الْأَشْهَادِ وَ دَلَلْتَ عَلَى فَضَائِحِى عُيُونَ الْعِبَادِ وَ أَمَرْتَ بِى إِلَى النَّارِ وَ حُلْتَ بَيْنِى وَ بَيْنَ الْأَبْرَارِ مَا قَطَعْتُ رَجَائِى مِنْكَ وَ مَا صَرَفْتُ تَأْمِيلِى لِلْعَفْوِ عَنْكَ وَ لا خَرَجَ حُبُّكَ مِنْ قَلْبِى أَنَا لا أَنْسَى أَيَادِيَكَ عِنْدِى وَ سَتْرَكَ عَلَىَّ فِى دَارِ الدُّنْيَا

سَيِّدِى أَخْرِجْ حُبَّ الدُّنْيَا مِنْ قَلْبِى وَ اجْمَعْ بَيْنِى وَ بَيْنَ الْمُصْطَفَى وَ آلِهِ خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ انْقُلْنِى إِلَى دَرَجَةِ التَّوْبَةِ إِلَيْكَ وَ أَعِنِّى بِالْبُكَاءِ عَلَى نَفْسِى فَقَدْ أَفْنَيْتُ بِالتَّسْوِيفِ وَ الْآمَالِ عُمُرِى وَ قَدْ نَزَلْتُ مَنْزِلَةَ الْآيِسِينَ مِنْ خَيْرِى [حَيَاتِى‏] فَمَنْ يَكُونُ أَسْوَأَ حَالا مِنِّى إِنْ أَنَا نُقِلْتُ عَلَى مِثْلِ حَالِى إِلَى قَبْرِى [قَبْرٍ] لَمْ أُمَهِّدْهُ لِرَقْدَتِى وَ لَمْ أَفْرُشْهُ بِالْعَمَلِ الصَّالِحِ لِضَجْعَتِى

وَ مَا لِى لا أَبْكِى وَ لا أَدْرِى إِلَى مَا يَكُونُ مَصِيرِى وَ أَرَى نَفْسِى تُخَادِعُنِى وَ أَيَّامِى تُخَاتِلُنِى وَ قَدْ خَفَقَتْ عِنْدَ [فَوْقَ‏] رَأْسِى أَجْنِحَةُ الْمَوْتِ فَمَا لِى لا أَبْكِى أَبْكِى لِخُرُوجِ نَفْسِى أَبْكِى لِظُلْمَةِ قَبْرِى أَبْكِى لِضِيقِ لَحْدِى أَبْكِى لِسُؤَالِ مُنْكَرٍ وَ نَكِيرٍ إِيَّاىَ أَبْكِى لِخُرُوجِى مِنْ قَبْرِى عُرْيَانا ذَلِيلا حَامِلا ثِقْلِى عَلَى ظَهْرِى أَنْظُرُ مَرَّةً عَنْ يَمِينِى وَ أُخْرَى عَنْ شِمَالِى إِذِ الْخَلائِقُ فِى شَأْنٍ غَيْرِ شَأْنِى لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ وَ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ وَ ذِلَّةٌ

سَيِّدِى عَلَيْكَ مُعَوَّلِى وَ مُعْتَمَدِى وَ رَجَائِى وَ تَوَكُّلِى وَ بِرَحْمَتِكَ تَعَلُّقِى تُصِيبُ بِرَحْمَتِكَ مَنْ تَشَاءُ وَ تَهْدِى بِكَرَامَتِكَ مَنْ تُحِبُّ فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى مَا نَقَّيْتَ مِنَ الشِّرْكِ قَلْبِى وَ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى بَسْطِ لِسَانِى أَ فَبِلِسَانِى هَذَا الْكَالِّ أَشْكُرُكَ أَمْ بِغَايَةِ جُهْدِى [جَهْدِى‏] فِى عَمَلِى أُرْضِيكَ وَ مَا قَدْرُ لِسَانِى يَا رَبِّ فِى جَنْبِ شُكْرِكَ وَ مَا قَدْرُ عَمَلِى فِى جَنْبِ نِعَمِكَ وَ إِحْسَانِكَ [إِلَىَ‏] إِلَهِى إِنَّ [إِلا أَنَ‏] جُودَكَ بَسَطَ أَمَلِى وَ شُكْرَكَ قَبِلَ عَمَلِى سَيِّدِى إِلَيْكَ رَغْبَتِى وَ إِلَيْكَ [مِنْكَ‏] رَهْبَتِى وَ إِلَيْكَ تَأْمِيلِى وَ قَدْ سَاقَنِى إِلَيْكَ أَمَلِى وَ عَلَيْكَ [إِلَيْكَ‏] يَا وَاحِدِى عَكَفَتْ [عَلِقَتْ‏] هِمَّتِى وَ فِيمَا عِنْدَكَ انْبَسَطَتْ رَغْبَتِى وَ لَكَ خَالِصُ رَجَائِى وَ خَوْفِى وَ بِكَ أَنِسَتْ مَحَبَّتِى وَ إِلَيْكَ أَلْقَيْتُ بِيَدِى وَ بِحَبْلِ طَاعَتِكَ مَدَدْتُ رَهْبَتِى [يَا] مَوْلاىَ بِذِكْرِكَ عَاشَ قَلْبِى وَ بِمُنَاجَاتِكَ بَرَّدْتُ أَلَمَ الْخَوْفِ عَنِّى

فَيَا مَوْلاىَ وَ يَا مُؤَمَّلِى وَ يَا مُنْتَهَى سُؤْلِى فَرِّقْ بَيْنِى وَ بَيْنَ ذَنْبِىَ الْمَانِعِ لِى مِنْ لُزُومِ طَاعَتِكَ فَإِنَّمَا أَسْأَلُكَ لِقَدِيمِ الرَّجَاءِ فِيكَ وَ عَظِيمِ الطَّمَعِ مِنْكَ الَّذِى أَوْجَبْتَهُ عَلَى نَفْسِكَ مِنَ الرَّأْفَةِ وَ الرَّحْمَةِ فَالْأَمْرُ لَكَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ وَ الْخَلْقُ كُلُّهُمْ عِيَالُكَ وَ فِى قَبْضَتِكَ وَ كُلُّ شَىْ‏ءٍ خَاضِعٌ لَكَ تَبَارَكْتَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ إِلَهِى ارْحَمْنِى إِذَا انْقَطَعَتْ حُجَّتِى وَ كَلَّ عَنْ جَوَابِكَ لِسَانِى وَ طَاشَ عِنْدَ سُؤَالِكَ إِيَّاىَ لُبِّى فَيَا عَظِيمَ رَجَائِى لا تُخَيِّبْنِى إِذَا اشْتَدَّتْ فَاقَتِى وَ لا تَرُدَّنِى لِجَهْلِى وَ لا تَمْنَعْنِى لِقِلَّةِ صَبْرِى أَعْطِنِى لِفَقْرِى وَ ارْحَمْنِى لِضَعْفِى

سَيِّدِى عَلَيْكَ مُعْتَمَدِى وَ مُعَوَّلِى وَ رَجَائِى وَ تَوَكُّلِى وَ بِرَحْمَتِكَ تَعَلُّقِى وَ بِفِنَائِكَ أَحُطُّ رَحْلِى وَ بِجُودِكَ أَقْصِدُ [أَقْصُرُ] طَلِبَتِى وَ بِكَرَمِكَ أَىْ رَبِّ أَسْتَفْتِحُ دُعَائِى وَ لَدَيْكَ أَرْجُو فَاقَتِى [ضِيَافَتِى‏] وَ بِغِنَاكَ أَجْبُرُ عَيْلَتِى وَ تَحْتَ ظِلِّ عَفْوِكَ قِيَامِى وَ إِلَى جُودِكَ وَ كَرَمِكَ أَرْفَعُ بَصَرِى وَ إِلَى مَعْرُوفِكَ أُدِيمُ نَظَرِى فَلا تُحْرِقْنِى بِالنَّارِ وَ أَنْتَ مَوْضِعُ أَمَلِى وَ لا تُسْكِنِّى الْهَاوِيَةَ فَإِنَّكَ قُرَّةُ عَيْنِى

يَا سَيِّدِى لا تُكَذِّبْ ظَنِّى بِإِحْسَانِكَ وَ مَعْرُوفِكَ فَإِنَّكَ ثِقَتِى وَ لا تَحْرِمْنِى ثَوَابَكَ فَإِنَّكَ الْعَارِفُ بِفَقْرِى إِلَهِى إِنْ كَانَ قَدْ دَنَا أَجَلِى وَ لَمْ يُقَرِّبْنِى مِنْكَ عَمَلِى فَقَدْ جَعَلْتُ الاعْتِرَافَ إِلَيْكَ بِذَنْبِى وَسَائِلَ عِلَلِى إِلَهِى إِنْ عَفَوْتَ فَمَنْ أَوْلَى مِنْكَ بِالْعَفْوِ وَ إِنْ عَذَّبْتَ فَمَنْ أَعْدَلُ مِنْكَ فِى الْحُكْمِ ارْحَمْ فِى هَذِهِ الدُّنْيَا غُرْبَتِى وَ عِنْدَ الْمَوْتِ كُرْبَتِى وَ فِى الْقَبْرِ وَحْدَتِى وَ فِى اللَّحْدِ وَحْشَتِى وَ إِذَا نُشِرْتُ لِلْحِسَابِ بَيْنَ يَدَيْكَ ذُلَّ مَوْقِفِى وَ اغْفِرْ لِى مَا خَفِىَ عَلَى الْآدَمِيِّينَ مِنْ عَمَلِى وَ أَدِمْ لِى مَا بِهِ سَتَرْتَنِى وَ ارْحَمْنِى صَرِيعا عَلَى الْفِرَاشِ تُقَلِّبُنِى أَيْدِى أَحِبَّتِى وَ تَفَضَّلْ عَلَىَّ مَمْدُودا عَلَى الْمُغْتَسَلِ يُقَلِّبُنِى [يُغَسِّلُنِى‏] صَالِحُ جِيرَتِى وَ تَحَنَّنْ عَلَىَّ مَحْمُولا قَدْ تَنَاوَلَ الْأَقْرِبَاءُ أَطْرَافَ جَنَازَتِى وَ جُدْ عَلَىَّ مَنْقُولا قَدْ نَزَلْتُ بِكَ وَحِيدا فِى حُفْرَتِى وَ ارْحَمْ فِى ذَلِكَ الْبَيْتِ الْجَدِيدِ غُرْبَتِى حَتَّى لا أَسْتَأْنِسَ بِغَيْرِكَ

يَا سَيِّدِى إِنْ وَكَلْتَنِى إِلَى نَفْسِى هَلَكْتُ سَيِّدِى فَبِمَنْ أَسْتَغِيثُ إِنْ لَمْ تُقِلْنِى عَثْرَتِى فَإِلَى مَنْ أَفْزَعُ إِنْ فَقَدْتُ عِنَايَتَكَ فِى ضَجْعَتِى وَ إِلَى مَنْ أَلْتَجِئُ إِنْ لَمْ تُنَفِّسْ كُرْبَتِى سَيِّدِى مَنْ لِى وَ مَنْ يَرْحَمُنِى إِنْ لَمْ تَرْحَمْنِى وَ فَضْلَ مَنْ أُؤَمِّلُ إِنْ عَدِمْتُ فَضْلَكَ يَوْمَ فَاقَتِى وَ إِلَى مَنِ الْفِرَارُ مِنَ الذُّنُوبِ إِذَا انْقَضَى أَجَلِى سَيِّدِى لا تُعَذِّبْنِى وَ أَنَا أَرْجُوكَ إِلَهِى [اللَّهُمَ‏] حَقِّقْ رَجَائِى وَ آمِنْ خَوْفِى فَإِنَّ كَثْرَةَ ذُنُوبِى لا أَرْجُو فِيهَا [لَهَا] إِلا عَفْوَكَ سَيِّدِى أَنَا أَسْأَلُكَ مَا لا أَسْتَحِقُّ وَ أَنْتَ أَهْلُ التَّقْوَى وَ أَهْلُ الْمَغْفِرَةِ فَاغْفِرْ لِى وَ أَلْبِسْنِى مِنْ نَظَرِكَ ثَوْبا يُغَطِّى عَلَىَّ التَّبِعَاتِ وَ تَغْفِرُهَا لِى وَ لا أُطَالَبُ بِهَا إِنَّكَ ذُو مَنٍّ قَدِيمٍ وَ صَفْحٍ عَظِيمٍ وَ تَجَاوُزٍ كَرِيمٍ إِلَهِى أَنْتَ الَّذِى تُفِيضُ سَيْبَكَ عَلَى مَنْ لا يَسْأَلُكَ وَ عَلَى الْجَاحِدِينَ بِرُبُوبِيَّتِكَ فَكَيْفَ سَيِّدِى بِمَنْ سَأَلَكَ وَ أَيْقَنَ أَنَّ الْخَلْقَ لَكَ وَ الْأَمْرَ إِلَيْكَ تَبَارَكْتَ وَ تَعَالَيْتَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ

سَيِّدِى عَبْدُكَ بِبَابِكَ أَقَامَتْهُ الْخَصَاصَةُ بَيْنَ يَدَيْكَ يَقْرَعُ بَابَ إِحْسَانِكَ بِدُعَائِهِ [وَ يَسْتَعْطِفُ جَمِيلَ نَظَرِكَ بِمَكْنُونِ رَجَائِكَ‏] فَلا تُعْرِضْ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ عَنِّى وَ اقْبَلْ مِنِّى مَا أَقُولُ فَقَدْ دَعَوْتُ [دَعْوَتُكَ‏] بِهَذَا الدُّعَاءِ وَ أَنَا أَرْجُو أَنْ لا تَرُدَّنِى مَعْرِفَةً مِنِّى بِرَأْفَتِكَ وَ رَحْمَتِكَ إِلَهِى أَنْتَ الَّذِى لا يُحْفِيكَ سَائِلٌ وَ لا يَنْقُصُكَ نَائِلٌ أَنْتَ كَمَا تَقُولُ وَ فَوْقَ مَا نَقُولُ

اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ صَبْرا جَمِيلا وَ فَرَجا قَرِيبا وَ قَوْلا صَادِقا وَ أَجْرا عَظِيما أَسْأَلُكَ يَا رَبِّ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَ مَا لَمْ أَعْلَمْ أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ مِنْهُ عِبَادُكَ الصَّالِحُونَ يَا خَيْرَ مَنْ سُئِلَ وَ أَجْوَدَ مَنْ أَعْطَى أَعْطِنِى سُؤْلِى فِى نَفْسِى وَ أَهْلِى وَ وَالِدَىَّ وَ وُلْدِى [وَلَدِى‏] وَ أَهْلِ حُزَانَتِى وَ إِخْوَانِى فِيكَ [وَ] أَرْغِدْ عَيْشِى وَ أَظْهِرْ مُرُوَّتِى وَ أَصْلِحْ جَمِيعَ أَحْوَالِى وَ اجْعَلْنِى مِمَّنْ أَطَلْتَ عُمُرَهُ وَ حَسَّنْتَ عَمَلَهُ وَ أَتْمَمْتَ عَلَيْهِ نِعْمَتَكَ وَ رَضِيتَ عَنْهُ وَ أَحْيَيْتَهُ حَيَاةً طَيِّبَةً فِى أَدْوَمِ السُّرُورِ وَ أَسْبَغِ الْكَرَامَةِ وَ أَتَمِّ الْعَيْشِ إِنَّكَ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ وَ لا تَفْعَلُ [يَفْعَلُ‏] مَا يَشَاءُ غَيْرُكَ اللَّهُمَّ خُصَّنِى مِنْكَ بِخَاصَّةِ ذِكْرِكَ وَ لا تَجْعَلْ شَيْئا مِمَّا أَتَقَرَّبُ بِهِ فِى آنَاءِ اللَّيْلِ وَ أَطْرَافِ النَّهَارِ رِيَاءً وَ لا سُمْعَةً وَ لا أَشَرا وَ لا بَطَرا وَ اجْعَلْنِى لَكَ مِنَ الْخَاشِعِينَ اللَّهُمَّ أَعْطِنِى السَّعَةَ فِى الرِّزْقِ وَ الْأَمْنَ فِى الْوَطَنِ وَ قُرَّةَ الْعَيْنِ فِى الْأَهْلِ وَ الْمَالِ وَ الْوَلَدِ وَ الْمُقَامَ فِى نِعَمِكَ عِنْدِى وَ الصِّحَّةَ فِى الْجِسْمِ وَ الْقُوَّةَ فِى الْبَدَنِ وَ السَّلامَةَ فِى الدِّينِ وَ اسْتَعْمِلْنِى بِطَاعَتِكَ وَ طَاعَةِ رَسُولِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَبَدا مَا اسْتَعْمَرْتَنِى وَ اجْعَلْنِى مِنْ أَوْفَرِ عِبَادِكَ عِنْدَكَ نَصِيبا فِى كُلِّ خَيْرٍ أَنْزَلْتَهُ وَ تُنْزِلُهُ فِى شَهْرِ رَمَضَانَ فِى لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَ مَا أَنْتَ مُنْزِلُهُ فِى كُلِّ سَنَةٍ مِنْ رَحْمَةٍ تَنْشُرُهَا وَ عَافِيَةٍ تُلْبِسُهَا وَ بَلِيَّةٍ تَدْفَعُهَا وَ حَسَنَاتٍ تَتَقَبَّلُهَا وَ سَيِّئَاتٍ تَتَجَاوَزُ عَنْهَا وَ ارْزُقْنِى حَجَّ بَيْتِكَ الْحَرَامِ فِى عَامِنَا [عَامِى‏] هَذَا وَ فِى كُلِّ عَامٍ وَ ارْزُقْنِى رِزْقا وَاسِعا مِنْ فَضْلِكَ الْوَاسِعِ وَ اصْرِفْ عَنِّى يَا سَيِّدِى الْأَسْوَاءَ وَ اقْضِ عَنِّى الدَّيْنَ وَ الظُّلامَاتِ حَتَّى لا أَتَأَذَّى بِشَىْ‏ءٍ مِنْهُ وَ خُذْ عَنِّى بِأَسْمَاعِ وَ أَبْصَارِ أَعْدَائِى وَ حُسَّادِى وَ الْبَاغِينَ عَلَىَّ وَ انْصُرْنِى عَلَيْهِمْ وَ أَقِرَّ عَيْنِى [وَ حَقِّقْ ظَنِّى‏] وَ فَرِّحْ قَلْبِى وَ اجْعَلْ لِى مِنْ هَمِّى وَ كَرْبِى فَرَجا وَ مَخْرَجا وَ اجْعَلْ مَنْ أَرَادَنِى بِسُوءٍ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ تَحْتَ قَدَمَىَّ وَ اكْفِنِى شَرَّ الشَّيْطَانِ وَ شَرَّ السُّلْطَانِ وَ سَيِّئَاتِ عَمَلِى وَ طَهِّرْنِى مِنَ الذُّنُوبِ كُلِّهَا وَ أَجِرْنِى مِنَ النَّارِ بِعَفْوِكَ وَ أَدْخِلْنِى الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ وَ زَوِّجْنِى مِنَ الْحُورِ الْعِينِ بِفَضْلِكَ وَ أَلْحِقْنِى بِأَوْلِيَائِكَ الصَّالِحِينَ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الْأَبْرَارِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ الْأَخْيَارِ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِمْ وَ عَلَى أَجْسَادِهِمْ وَ أَرْوَاحِهِمْ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ

إِلَهِى وَ سَيِّدِى وَ عِزَّتِكَ وَ جَلالِكَ لَئِنْ طَالَبْتَنِى بِذُنُوبِى لَأُطَالِبَنَّكَ بِعَفْوِكَ وَ لَئِنْ طَالَبْتَنِى بِلُؤْمِى لَأُطَالِبَنَّكَ بِكَرَمِكَ وَ لَئِنْ أَدْخَلْتَنِى النَّارَ لَأُخْبِرَنَّ أَهْلَ النَّارِ بِحُبِّى لَكَ إِلَهِى وَ سَيِّدِى إِنْ كُنْتَ لا تَغْفِرُ إِلا لِأَوْلِيَائِكَ وَ أَهْلِ طَاعَتِكَ فَإِلَى مَنْ يَفْزَعُ الْمُذْنِبُونَ وَ إِنْ كُنْتَ لا تُكْرِمُ إِلا أَهْلَ الْوَفَاءِ بِكَ فَبِمَنْ يَسْتَغِيثُ الْمُسِيئُونَ إِلَهِى إِنْ أَدْخَلْتَنِى النَّارَ فَفِى ذَلِكَ سُرُورُ عَدُوِّكَ وَ إِنْ أَدْخَلْتَنِى الْجَنَّةَ فَفِى ذَلِكَ سُرُورُ نَبِيِّكَ وَ أَنَا وَ اللَّهِ أَعْلَمُ أَنَّ سُرُورَ نَبِيِّكَ أَحَبُّ إِلَيْكَ مِنْ سُرُورِ عَدُوِّكَ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ أَنْ تَمْلَأَ قَلْبِى حُبّا لَكَ وَ خَشْيَةً مِنْكَ وَ تَصْدِيقا بِكِتَابِكَ وَ إِيمَانا بِكَ وَ فَرَقا مِنْكَ وَ شَوْقا إِلَيْكَ يَا ذَا الْجَلالِ وَ الْإِكْرَامِ حَبِّبْ إِلَىَّ لِقَاءَكَ وَ أَحْبِبْ لِقَائِى وَ اجْعَلْ لِى فِى لِقَائِكَ الرَّاحَةَ وَ الْفَرَجَ وَ الْكَرَامَةَ

اللَّهُمَّ أَلْحِقْنِى بِصَالِحِ مَنْ مَضَى وَ اجْعَلْنِى مِنْ صَالِحِ مَنْ بَقِىَ وَ خُذْ بِى سَبِيلَ الصَّالِحِينَ وَ أَعِنِّى عَلَى نَفْسِى بِمَا تُعِينُ بِهِ الصَّالِحِينَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَ اخْتِمْ عَمَلِى بِأَحْسَنِهِ وَ اجْعَلْ ثَوَابِى مِنْهُ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ وَ أَعِنِّى عَلَى صَالِحِ مَا أَعْطَيْتَنِى وَ ثَبِّتْنِى يَا رَبِّ وَ لا تَرُدَّنِى فِى سُوءٍ اسْتَنْقَذْتَنِى مِنْهُ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ

اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ إِيمَانا لا أَجَلَ لَهُ دُونَ لِقَائِكَ أَحْيِنِى مَا أَحْيَيْتَنِى عَلَيْهِ وَ تَوَفَّنِى إِذَا تَوَفَّيْتَنِى عَلَيْهِ وَ ابْعَثْنِى إِذَا بَعَثْتَنِى عَلَيْهِ وَ أَبْرِئْ قَلْبِى مِنَ الرِّيَاءِ وَ الشَّكِّ وَ السُّمْعَةِ فِى دِينِكَ حَتَّى يَكُونَ عَمَلِى خَالِصا لَكَ اللَّهُمَّ أَعْطِنِى بَصِيرَةً فِى دِينِكَ وَ فَهْما فِى حُكْمِكَ وَ فِقْها فِى عِلْمِكَ وَ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِكَ وَ وَرَعا يَحْجُزُنِى عَنْ مَعَاصِيكَ وَ بَيِّضْ وَجْهِى بِنُورِكَ وَ اجْعَلْ رَغْبَتِى فِيمَا عِنْدَكَ وَ تَوَفَّنِى فِى سَبِيلِكَ وَ عَلَى مِلَّةِ رَسُولِكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ

اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَ الْفَشَلِ وَ الْهَمِّ وَ الْجُبْنِ وَ الْبُخْلِ وَ الْغَفْلَةِ وَ الْقَسْوَةِ [وَ الذِّلَّةِ] وَ الْمَسْكَنَةِ وَ الْفَقْرِ وَ الْفَاقَةِ وَ كُلِّ بَلِيَّةٍ وَ الْفَوَاحِشِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَ مَا بَطَنَ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ نَفْسٍ لا تَقْنَعُ وَ بَطْنٍ لا يَشْبَعُ وَ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ وَ دُعَاءٍ لا يُسْمَعُ وَ عَمَلٍ لا يَنْفَعُ وَ أَعُوذُ بِكَ يَا رَبِّ عَلَى نَفْسِى وَ دِينِى وَ مَالِى وَ عَلَى جَمِيعِ مَا رَزَقْتَنِى مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ اللَّهُمَّ إِنَّهُ لا يُجِيرُنِى مِنْكَ أَحَدٌ وَ لا أَجِدُ مِنْ دُونِكَ مُلْتَحَدا فَلا تَجْعَلْ نَفْسِى فِى شَىْ‏ءٍ مِنْ عَذَابِكَ وَ لا تَرُدَّنِى بِهَلَكَةٍ وَ لا تَرُدَّنِى بِعَذَابٍ أَلِيمٍ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنِّى وَ أَعْلِ [كَعْبِى وَ] ذِكْرِى وَ ارْفَعْ دَرَجَتِى وَ حُطَّ وِزْرِى وَ لا تَذْكُرْنِى بِخَطِيئَتِى وَ اجْعَلْ ثَوَابَ مَجْلِسِى وَ ثَوَابَ مَنْطِقِى وَ ثَوَابَ دُعَائِى رِضَاكَ وَ الْجَنَّةَ وَ أَعْطِنِى يَا رَبِّ جَمِيعَ مَا سَأَلْتُكَ وَ زِدْنِى مِنْ فَضْلِكَ إِنِّى إِلَيْكَ رَاغِبٌ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ

اللَّهُمَّ إِنَّكَ أَنْزَلْتَ فِى كِتَابِكَ [الْعَفْوَ وَ أَمَرْتَنَا] أَنْ نَعْفُوَ عَمَّنْ ظَلَمَنَا وَ قَدْ ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا فَاعْفُ عَنَّا فَإِنَّكَ أَوْلَى بِذَلِكَ مِنَّا وَ أَمَرْتَنَا أَنْ لا نَرُدَّ سَائِلا عَنْ أَبْوَابِنَا وَ قَدْ جِئْتُكَ سَائِلا فَلا تَرُدَّنِى إِلا بِقَضَاءِ حَاجَتِى وَ أَمَرْتَنَا بِالْإِحْسَانِ إِلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُنَا وَ نَحْنُ أَرِقَّاؤُكَ فَأَعْتِقْ رِقَابَنَا مِنَ النَّارِ يَا مَفْزَعِى عِنْدَ كُرْبَتِى وَ يَا غَوْثِى عِنْدَ شِدَّتِى إِلَيْكَ فَزِعْتُ وَ بِكَ اسْتَغَثْتُ وَ لُذْتُ لا أَلُوذُ بِسِوَاكَ وَ لا أَطْلُبُ الْفَرَجَ إِلا مِنْكَ فَأَغِثْنِى وَ فَرِّجْ عَنِّى يَا مَنْ يَفُكُّ الْأَسِيرَ [يَقْبَلُ الْيَسِيرَ] وَ يَعْفُو عَنِ الْكَثِيرِ اقْبَلْ مِنِّى الْيَسِيرَ وَ اعْفُ عَنِّى الْكَثِيرَ إِنَّكَ أَنْتَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ إِيمَانا تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِى وَ يَقِينا [صَادِقا] حَتَّى أَعْلَمَ أَنَّهُ لَنْ يُصِيبَنِى إِلا مَا كَتَبْتَ لِى وَ رَضِّنِى مِنَ الْعَيْشِ بِمَا قَسَمْتَ لِى يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

- Es wird wieder überliefert dass man dieses Bittgebet in der Zahur Zeit aussprechen soll:

يَا عُدَّتِى فِى كُرْبَتِى وَ يَا صَاحِبِى فِى شِدَّتِى وَ يَا وَلِيِّى فِى نِعْمَتِى وَ يَا غَايَتِى فِى رَغْبَتِى أَنْتَ السَّاتِرُ عَوْرَتِى وَ الْمُؤْمِنُ رَوْعَتِى وَ الْمُقِيلُ عَثْرَتِى فَاغْفِرْ لِى خَطِيئَتِى اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ خُشُوعَ الْإِيمَانِ قَبْلَ خُشُوعِ الذُّلِّ فِى النَّارِ يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ يَا مَنْ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوا أَحَدٌ يَا مَنْ يُعْطِى مَنْ سَأَلَهُ تَحَنُّنا مِنْهُ وَ رَحْمَةً وَ يَبْتَدِئُ بِالْخَيْرِ مَنْ لَمْ يَسْأَلْهُ تَفَضُّلا مِنْهُ وَ كَرَما بِكَرَمِكَ الدَّائِمِ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ هَبْ لِى رَحْمَةً وَاسِعَةً جَامِعَةً أَبْلُغُ بِهَا خَيْرَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ

اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تُبْتُ إِلَيْكَ مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ فِيهِ وَ أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ خَيْرٍ أَرَدْتُ بِهِ وَجْهَكَ فَخَالَطَنِى فِيهِ مَا لَيْسَ لَكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اعْفُ عَنْ ظُلْمِى وَ جُرْمِى بِحِلْمِكَ وَ جُودِكَ يَا كَرِيمُ يَا مَنْ لا يَخِيبُ سَائِلُهُ وَ لا يَنْفَدُ نَائِلُهُ يَا مَنْ عَلا فَلا شَىْ‏ءَ فَوْقَهُ وَ دَنَا فَلا شَىْ‏ءَ دُونَهُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْحَمْنِى يَا فَالِقَ الْبَحْرِ لِمُوسَى اللَّيْلَةَ اللَّيْلَةَ اللَّيْلَةَ السَّاعَةَ السَّاعَةَ السَّاعَةَ اللَّهُمَّ طَهِّرْ قَلْبِى مِنَ النِّفَاقِ وَ عَمَلِى مِنَ الرِّيَاءِ وَ لِسَانِى مِنَ الْكِذْبِ وَ عَيْنِى مِنَ الْخِيَانَةِ فَإِنَّكَ تَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَ مَا تُخْفِى الصُّدُورُ

يَا رَبِّ هَذَا مَقَامُ الْعَائِذِ بِكَ مِنَ النَّارِ هَذَا مَقَامُ الْمُسْتَجِيرِ بِكَ مِنَ النَّارِ هَذَا مَقَامُ الْمُسْتَغِيثِ بِكَ مِنَ النَّارِ هَذَا مَقَامُ الْهَارِبِ إِلَيْكَ مِنَ النَّارِ هَذَا مَقَامُ مَنْ يَبُوءُ لَكَ بِخَطِيئَتِهِ وَ يَعْتَرِفُ بِذَنْبِهِ وَ يَتُوبُ إِلَى رَبِّهِ هَذَا مَقَامُ الْبَائِسِ الْفَقِيرِ هَذَا مَقَامُ الْخَائِفِ الْمُسْتَجِيرِ هَذَا مَقَامُ الْمَحْزُونِ الْمَكْرُوبِ هَذَا مَقَامُ الْمَغْمُومِ [الْمَحْزُونِ‏] الْمَهْمُومِ هَذَا مَقَامُ الْغَرِيبِ الْغَرِيقِ هَذَا مَقَامُ الْمُسْتَوْحِشِ الْفَرِقِ هَذَا مَقَامُ مَنْ لا يَجِدُ لِذَنْبِهِ غَافِرا غَيْرَكَ وَ لا لِضَعْفِهِ مُقَوِّيا إِلا أَنْتَ وَ لا لِهَمِّهِ مُفَرِّجا سِوَاكَ يَا اللَّهُ يَا كَرِيمُ لا تُحْرِقْ وَجْهِى بِالنَّارِ بَعْدَ سُجُودِى لَكَ وَ تَعْفِيرِى بِغَيْرِ مَنٍّ مِنِّى عَلَيْكَ بَلْ لَكَ الْحَمْدُ وَ الْمَنُّ وَ التَّفَضُّلُ عَلَىَّ ارْحَمْ أَىْ رَبِّ أَىْ رَبِّ أَىْ رَبِّ

Den Abschnitt „Ej Räbi Ej Räbi Ej Räbi“ soll man bis der Atem ausgeht aussprechen.

ضَعْفِى وَ قِلَّةَ حِيلَتِى وَ رِقَّةَ جِلْدِى وَ تَبَدُّدَ أَوْصَالِى وَ تَنَاثُرَ لَحْمِى وَ جِسْمِى وَ جَسَدِى وَ وَحْدَتِى وَ وَحْشَتِى فِى قَبْرِى وَ جَزَعِى مِنْ صَغِيرِ الْبَلاءِ أَسْأَلُكَ يَا رَبِّ قُرَّةَ الْعَيْنِ وَ الاغْتِبَاطَ يَوْمَ الْحَسْرَةِ وَ النَّدَامَةِ بَيِّضْ وَجْهِى يَا رَبِّ يَوْمَ تَسْوَدُّ الْوُجُوهُ آمِنِّى مِنَ الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ أَسْأَلُكَ الْبُشْرَى يَوْمَ تُقَلَّبُ الْقُلُوبُ وَ الْأَبْصَارُ وَ الْبُشْرَى عِنْدَ فِرَاقِ الدُّنْيَا

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى أَرْجُوهُ عَوْنا [لِى‏] فِى حَيَاتِى وَ أُعِدُّهُ ذُخْرا لِيَوْمِ فَاقَتِى الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى أَدْعُوهُ وَ لا أَدْعُو غَيْرَهُ وَ لَوْ دَعَوْتُ غَيْرَهُ لَخَيَّبَ دُعَائِى الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى أَرْجُوهُ وَ لا أَرْجُو غَيْرَهُ وَ لَوْ رَجَوْتُ غَيْرَهُ لَأَخْلَفَ رَجَائِى الْحَمْدُ لِلَّهِ الْمُنْعِمِ الْمُحْسِنِ الْمُجْمِلِ الْمُفْضِلِ ذِى الْجَلالِ وَ الْإِكْرَامِ وَلِىُّ كُلِّ نِعْمَةٍ وَ صَاحِبُ كُلِّ حَسَنَةٍ وَ مُنْتَهَى كُلِّ رَغْبَةٍ وَ قَاضِى كُلِّ حَاجَةٍ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنِى الْيَقِينَ وَ حُسْنَ الظَّنِّ بِكَ وَ أَثْبِتْ رَجَاءَكَ فِى قَلْبِى وَ اقْطَعْ رَجَائِى عَمَّنْ سِوَاكَ حَتَّى لا أَرْجُوَ غَيْرَكَ وَ لا أَثِقَ إِلا بِكَ يَا لَطِيفا لِمَا تَشَاءُ [يَشَاءُ] الْطُفْ لِى فِى جَمِيعِ أَحْوَالِى بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى يَا رَبِّ إِنِّى ضَعِيفٌ عَلَى النَّارِ فَلا تُعَذِّبْنِى بِالنَّارِ يَا رَبِّ ارْحَمْ دُعَائِى وَ تَضَرُّعِى وَ خَوْفِى وَ ذُلِّى وَ مَسْكَنَتِى وَ تَعْوِيذِى وَ تَلْوِيذِى يَا رَبِّ إِنِّى ضَعِيفٌ عَنْ طَلَبِ الدُّنْيَا وَ أَنْتَ وَاسِعٌ كَرِيمٌ

أَسْأَلُكَ يَا رَبِّ بِقُوَّتِكَ عَلَى ذَلِكَ وَ قُدْرَتِكَ عَلَيْهِ وَ غِنَاكَ عَنْهُ وَ حَاجَتِى إِلَيْهِ أَنْ تَرْزُقَنِى فِى عَامِى هَذَا وَ شَهْرِى هَذَا وَ يَومِى هَذَا وَ سَاعَتِى هَذِهِ رِزْقا تُغْنِينِى بِهِ عَنْ تَكَلُّفِ مَا فِى أَيْدِى النَّاسِ مِنْ رِزْقِكَ الْحَلالِ الطِّيِّبِ أَىْ رَبِّ مِنْكَ أَطْلُبُ وَ إِلَيْكَ أَرْغَبُ وَ إِيَّاكَ أَرْجُو وَ أَنْتَ أَهْلُ ذَلِكَ لا أَرْجُو غَيْرَكَ وَ لا أَثِقُ إِلا بِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ أَىْ رَبِّ ظَلَمْتُ نَفْسِى فَاغْفِرْ لِى وَ ارْحَمْنِى وَ عَافِنِى يَا سَامِعَ كُلِّ صَوْتٍ وَ يَا جَامِعَ كُلِّ فَوْتٍ وَ يَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ يَا مَنْ لا تَغْشَاهُ الظُّلُمَاتُ وَ لا تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الْأَصْوَاتُ وَ لا يَشْغَلُهُ شَىْ‏ءٌ عَنْ شَىْ‏ءٍ أَعْطِ مُحَمَّدا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَفْضَلَ مَا سَأَلَكَ وَ أَفْضَلَ مَا سُئِلْتَ لَهُ وَ أَفْضَلَ مَا أَنْتَ مَسْئُولٌ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَ هَبْ لِىَ الْعَافِيَةَ حَتَّى تَهْنِئَنِى الْمَعِيشَةُ وَ اخْتِمْ لِى بِخَيْرٍ حَتَّى لا تَضُرَّنِى الذُّنُوبُ

اللَّهُمَّ رَضِّنِى بِمَا قَسَمْتَ لِى حَتَّى لا أَسْأَلَ أَحَدا شَيْئا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ افْتَحْ لِى خَزَائِنَ رَحْمَتِكَ وَ ارْحَمْنِى رَحْمَةً لا تُعَذِّبُنِى بَعْدَهَا أَبَدا فِى الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ ارْزُقْنِى مِنْ فَضْلِكَ الْوَاسِعِ رِزْقا حَلالا طَيِّبا لا تُفْقِرُنِى إِلَى أَحَدٍ بَعْدَهُ سِوَاكَ تَزِيدُنِى بِذَلِكَ شُكْرا وَ إِلَيْكَ فَاقَةً وَ فَقْرا وَ بِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ غِنًى وَ تَعَفُّفا يَا مُحْسِنُ يَا مُجْمِلُ يَا مُنْعِمُ يَا مُفْضِلُ يَا مَلِيكُ يَا مُقْتَدِرُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اكْفِنِى الْمُهِمَّ كُلَّهُ وَ اقْضِ لِى بِالْحُسْنَى وَ بَارِكْ لِى فِى جَمِيعِ أُمُورِى وَ اقْضِ لِى جَمِيعَ حَوَائِجِى

اللَّهُمَّ يَسِّرْ لِى مَا أَخَافُ تَعْسِيرَهُ [تَعَسُّرَهُ‏] فَإِنَّ تَيْسِيرَ مَا أَخَافُ تَعْسِيرَهُ [تَعَسُّرَهُ‏] عَلَيْكَ سَهْلٌ يَسِيرٌ وَ سَهِّلْ لِى مَا أَخَافُ حُزُونَتَهُ وَ نَفِّسْ عَنِّى مَا أَخَافُ ضِيقَهُ وَ كُفَّ عَنِّى مَا أَخَافُ هَمَّهُ [غَمَّهُ‏] وَ اصْرِفْ عَنِّى مَا أَخَافُ بَلِيَّتَهُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ امْلَأْ قَلْبِى حُبّا لَكَ وَ خَشْيَةً مِنْكَ وَ تَصْدِيقا لَكَ وَ إِيمَانا بِكَ وَ فَرَقا مِنْكَ وَ شَوْقا إِلَيْكَ يَا ذَا الْجَلالِ وَ الْإِكْرَامِ

اللَّهُمَّ إِنَّ لَكَ حُقُوقا فَتَصَدَّقْ بِهَا عَلَىَّ وَ لِلنَّاسِ قِبَلِى تَبِعَاتٌ فَتَحَمَّلْهَا عَنِّى وَ قَدْ أَوْجَبْتَ لِكُلِّ ضَيْفٍ قِرًى وَ أَنَا ضَيْفُكَ فَاجْعَلْ قِرَاىَ اللَّيْلَةَ الْجَنَّةَ يَا وَهَّابَ الْجَنَّةِ يَا وَهَّابَ الْمَغْفِرَةِ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلا بِكَ.

- Im Buch Ikbal wird dieses Bittgebet, die auch das Kürzeste Bittgebet ist für den Zahur, überliefert:

يَا مَفْزَعِى عِنْدَ كُرْبَتِى وَ يَا غَوْثِى عِنْدَ شِدَّتِى إِلَيْكَ فَزِعْتُ وَ بِكَ اسْتَغَثْتُ وَ بِكَ لُذْتُ لا أَلُوذُ بِسِوَاكَ وَ لا أَطْلُبُ الْفَرَجَ إِلا مِنْكَ فَأَغِثْنِى وَ فَرِّجْ عَنِّى يَا مَنْ يَقْبَلُ الْيَسِيرَ وَ يَعْفُو عَنِ الْكَثِيرِ اقْبَلْ مِنِّى الْيَسِيرَ وَ اعْفُ عَنِّى الْكَثِيرَ إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ إِيمَانا تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِى وَ يَقِينا حَتَّى أَعْلَمَ أَنَّهُ لَنْ يُصِيبَنِى إِلا مَا كَتَبْتَ لِى وَ رَضِّنِى مِنَ الْعَيْشِ بِمَا قَسَمْتَ لِى يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا عُدَّتِى فِى كُرْبَتِى وَ يَا صَاحِبِى فِى شِدَّتِى وَ يَا وَلِيِّى فِى نِعْمَتِى وَ يَا غَايَتِى فِى رَغْبَتِى أَنْتَ السَّاتِرُ عَوْرَتِى وَ الْآمِنُ رَوْعَتِى وَ الْمُقِيلُ عَثْرَتِى فَاغْفِرْ لِى خَطِيئَتِى يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

- Aussprechen von diesem Sikr (Erwähnung) die im Buch Ikbal überliefert wurde:

سُبْحَانَ مَنْ يَعْلَمُ جَوَارِحَ الْقُلُوبِ سُبْحَانَ مَنْ يُحْصِى عَدَدَ الذُّنُوبِ سُبْحَانَ مَنْ لا يَخْفَى عَلَيْهِ خَافِيَةٌ فِى السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرَضِينَ سُبْحَانَ الرَّبِّ الْوَدُودِ سُبْحَانَ الْفَرْدِ الْوِتْرِ سُبْحَانَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ سُبْحَانَ مَنْ لا يَعْتَدِى عَلَى أَهْلِ مَمْلَكَتِهِ سُبْحَانَ مَنْ لا يُؤَاخِذُ أَهْلَ الْأَرْضِ بِأَلْوَانِ الْعَذَابِ سُبْحَانَ الْحَنَّانِ الْمَنَّانِ سُبْحَانَ الرَّءُوفِ الرَّحِيمِ سُبْحَانَ الْجَبَّارِ الْجَوَادِ سُبْحَانَ الْكَرِيمِ الْحَلِيمِ سُبْحَانَ الْبَصِيرِ الْعَلِيمِ سُبْحَانَ الْبَصِيرِ الْوَاسِعِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَلَى إِقْبَالِ النَّهَارِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَلَى إِدْبَارِ النَّهَارِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَلَى إِدْبَارِ اللَّيْلِ وَ إِقْبَالِ النَّهَارِ [سُبْحَانَ اللَّهِ عَلَى إِقْبَالِ النَّهَارِ وَ إِدْبَارِ اللَّيْلِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَلَى إِقْبَالِ النَّهَارِ وَ إِقْبَالِ اللَّيْلِ‏] وَ لَهُ الْحَمْدُ وَ الْمَجْدُ وَ الْعَظَمَةُ وَ الْكِبْرِيَاءُ مَعَ كُلِّ نَفَسٍ وَ كُلِّ طَرْفَةِ عَيْنٍ وَ كُلِّ لَمْحَةٍ سَبَقَ فِى عِلْمِهِ سُبْحَانَكَ مِلْأَ مَا أَحْصَى كِتَابُكَ سُبْحَانَكَ زِنَةَ عَرْشِكَ سُبْحَانَكَ سُبْحَانَكَ سُبْحَانَكَ

Die Taten die man am Tag des Monats Ramadan Durchführen soll.

- Dieses Bittgebet die von Scheych Tuzi überliefert wurde jeden Tag aussprechen.

 اللَّهُمَّ هَذَا شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِى أَنْزَلْتَ فِيهِ الْقُرْآنَ هُدًى لِلنَّاسِ وَ بَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَ الْفُرْقَانِ وَ هَذَا شَهْرُ الصِّيَامِ وَ هَذَا شَهْرُ الْقِيَامِ وَ هَذَا شَهْرُ الْإِنَابَةِ وَ هَذَا شَهْرُ التَّوْبَةِ وَ هَذَا شَهْرُ الْمَغْفِرَةِ وَ الرَّحْمَةِ وَ هَذَا شَهْرُ الْعِتْقِ مِنَ النَّارِ وَ الْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَ هَذَا شَهْرٌ فِيهِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ الَّتِى هِىَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَعِنِّى عَلَى صِيَامِهِ وَ قِيَامِهِ وَ سَلِّمْهُ لِى وَ سَلِّمْنِى فِيهِ وَ أَعِنِّى عَلَيْهِ بِأَفْضَلِ عَوْنِكَ وَ وَفِّقْنِى فِيهِ لِطَاعَتِكَ وَ طَاعَةِ رَسُولِكَ وَ أَوْلِيَائِكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ فَرِّغْنِى فِيهِ لِعِبَادَتِكَ وَ دُعَائِكَ وَ تِلاوَةِ كِتَابِكَ وَ أَعْظِمْ [عَظِّمْ‏] لِى فِيهِ الْبَرَكَةَ [وَ أَحْرِزْ لِى فِيهِ التَّوْبَةَ] وَ أَحْسِنْ لِى فِيهِ الْعَافِيَةَ [الْعَاقِبَةَ] وَ أَصِحَّ فِيهِ بَدَنِى وَ أَوْسِعْ [لِى‏] فِيهِ رِزْقِى وَ اكْفِنِى فِيهِ مَا أَهَمَّنِى وَ اسْتَجِبْ فِيهِ دُعَائِى وَ بَلِّغْنِى فِيهِ رَجَائِى

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَذْهِبْ عَنِّى فِيهِ النُّعَاسَ وَ الْكَسَلَ وَ السَّأْمَةَ وَ الْفَتْرَةَ وَ الْقَسْوَةَ وَ الْغَفْلَةَ وَ الْغِرَّةَ وَ جَنِّبْنِى فِيهِ الْعِلَلَ وَ الْأَسْقَامَ وَ الْهُمُومَ وَ الْأَحْزَانَ وَ الْأَعْرَاضَ وَ الْأَمْرَاضَ وَ الْخَطَايَا وَ الذُّنُوبَ وَ اصْرِفْ عَنِّى فِيهِ السُّوءَ [الْأَسْوَاءَ] وَ الْفَحْشَاءَ وَ الْجَهْدَ وَ الْبَلاءَ وَ التَّعَبَ وَ الْعَنَاءَ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَعِذْنِى فِيهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَ هَمْزِهِ وَ لَمْزِهِ وَ نَفْثِهِ وَ نَفْخِهِ وَ وَسْوَسَتِهِ وَ تَثْبِيطِهِ [وَ بَطْشِهِ‏] وَ كَيْدِهِ وَ مَكْرِهِ وَ حَبَائِلِهِ وَ خُدَعِهِ وَ أَمَانِيِّهِ وَ غُرُورِهِ وَ فِتْنَتِهِ وَ شَرَكِهِ وَ أَحْزَابِهِ وَ أَتْبَاعِهِ وَ أَشْيَاعِهِ وَ أَوْلِيَائِهِ وَ شُرَكَائِهِ وَ جَمِيعِ مَكَايِدِهِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنَا قِيَامَهُ وَ صِيَامَهُ وَ بُلُوغَ الْأَمَلِ فِيهِ وَ فِى قِيَامِهِ وَ اسْتِكْمَالَ مَا يُرْضِيكَ عَنِّى صَبْرا وَ احْتِسَابا وَ إِيمَانا وَ يَقِينا ثُمَّ تَقَبَّلْ ذَلِكَ مِنِّى بِالْأَضْعَافِ الْكَثِيرَةِ وَ الْأَجْرِ الْعَظِيمِ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنِى [وَ ارْزُقْنَا] الْحَجَّ وَ الْعُمْرَةَ [وَ الْجِدَّ] وَ الاجْتِهَادَ وَ الْقُوَّةَ وَ النَّشَاطَ وَ الْإِنَابَةَ وَ التَّوْبَةَ [وَ التَّوْفِيقَ‏] وَ الْقُرْبَةَ وَ الْخَيْرَ [وَ] الْمَقْبُولَ وَ الرَّغْبَةَ وَ الرَّهْبَةَ وَ التَّضَرُّعَ وَ الْخُشُوعَ وَ الرِّقَّةَ وَ النِّيَّةَ الصَّادِقَةَ وَ صِدْقَ اللِّسَانِ وَ الْوَجَلَ مِنْكَ وَ الرَّجَاءَ لَكَ وَ التَّوَكُّلَ عَلَيْكَ وَ الثِّقَةَ بِكَ وَ الْوَرَعَ عَنْ مَحَارِمِكَ مَعَ صَالِحِ الْقَوْلِ وَ مَقْبُولِ السَّعْىِ وَ مَرْفُوعِ الْعَمَلِ وَ مُسْتَجَابِ الدَّعْوَةِ وَ لا تَحُلْ بَيْنِى وَ بَيْنَ شَىْ‏ءٍ مِنْ ذَلِكَ بِعَرَضٍ وَ لا مَرَضٍ وَ لا هَمٍّ وَ لا غَمٍّ وَ لا سُقْمٍ وَ لا غَفْلَةٍ وَ لا نِسْيَانٍ بَلْ بِالتَّعَاهُدِ وَ التَّحَفُّظِ لَكَ وَ فِيكَ وَ الرِّعَايَةِ لِحَقِّكَ وَ الْوَفَاءِ بِعَهْدِكَ وَ وَعْدِكَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اقْسِمْ لِى فِيهِ أَفْضَلَ مَا تَقْسِمُهُ لِعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ وَ أَعْطِنِى فِيهِ أَفْضَلَ مَا تُعْطِى أَوْلِيَاءَكَ الْمُقَرَّبِينَ مِنَ الرَّحْمَةِ وَ الْمَغْفِرَةِ وَ التَّحَنُّنِ وَ الْإِجَابَةِ وَ الْعَفْوِ وَ الْمَغْفِرَةِ الدَّائِمَةِ وَ الْعَافِيَةِ وَ الْمُعَافَاةِ وَ الْعِتْقِ مِنَ النَّارِ وَ الْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَ خَيْرِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْ دُعَائِى فِيهِ إِلَيْكَ وَاصِلا وَ رَحْمَتَكَ وَ خَيْرَكَ إِلَىَّ فِيهِ نَازِلا وَ عَمَلِى فِيهِ مَقْبُولا وَ سَعْيِى فِيهِ مَشْكُورا وَ ذَنْبِى فِيهِ مَغْفُورا حَتَّى يَكُونَ نَصِيبِى فِيهِ الْأَكْثَرَ [الْأَكْبَرَ] وَ حَظِّى فِيهِ الْأَوْفَرَ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ وَفِّقْنِى فِيهِ لِلَيْلَةِ الْقَدْرِ عَلَى أَفْضَلِ حَالٍ تُحِبُّ أَنْ يَكُونَ عَلَيْهَا أَحَدٌ مِنْ أَوْلِيَائِكَ وَ أَرْضَاهَا لَكَ ثُمَّ اجْعَلْهَا لِى خَيْرا مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ وَ ارْزُقْنِى فِيهَا أَفْضَلَ مَا رَزَقْتَ أَحَدا مِمَّنْ بَلَّغْتَهُ إِيَّاهَا وَ أَكْرَمْتَهُ بِهَا وَ اجْعَلْنِى فِيهَا مِنْ عُتَقَائِكَ مِنْ جَهَنَّمَ وَ طُلَقَائِكَ مِنَ النَّارِ وَ سُعَدَاءِ خَلْقِكَ بِمَغْفِرَتِكَ وَ رِضْوَانِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنَا فِى شَهْرِنَا هَذَا الْجِدَّ وَ الاجْتِهَادَ وَ الْقُوَّةَ وَ النَّشَاطَ وَ مَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى

اللَّهُمَّ رَبَّ الْفَجْرِ وَ لَيَالٍ عَشْرٍ [وَ اللَّيَالِى الْعَشْرِ] وَ الشَّفْعِ وَ الْوَتْرِ وَ رَبَّ شَهْرِ رَمَضَانَ وَ مَا أَنْزَلْتَ فِيهِ مِنَ الْقُرْآنِ وَ رَبَّ جَبْرَئِيلَ وَ مِيكَائِيلَ وَ إِسْرَافِيلَ وَ عِزْرَائِيلَ وَ جَمِيعِ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَ رَبَّ إِبْرَاهِيمَ وَ إِسْمَاعِيلَ وَ إِسْحَاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ رَبَّ مُوسَى وَ عِيسَى وَ جَمِيعِ النَّبِيِّينَ وَ الْمُرْسَلِينَ وَ رَبَّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ وَ أَسْأَلُكَ بِحَقِّكَ عَلَيْهِمْ وَ بِحَقِّهِمْ عَلَيْكَ وَ بِحَقِّكَ الْعَظِيمِ لَمَّا صَلَّيْتَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ وَ نَظَرْتَ إِلَىَّ نَظْرَةً رَحِيمَةً تَرْضَى بِهَا عَنِّى رِضًى لا سَخَطَ [تَسْخَطُ] عَلَىَّ بَعْدَهُ أَبَدا وَ أَعْطَيْتَنِى جَمِيعَ سُؤْلِى وَ رَغْبَتِى وَ أُمْنِيَّتِى وَ إِرَادَتِى وَ صَرَفْتَ عَنِّى مَا أَكْرَهُ وَ أَحْذَرُ وَ أَخَافُ عَلَى نَفْسِى وَ مَا لا أَخَافُ وَ عَنْ أَهْلِى وَ مَالِى وَ إِخْوَانِى وَ ذُرِّيَّتِى

اللَّهُمَّ إِلَيْكَ فَرَرْنَا مِنْ ذُنُوبِنَا فَآوِنَا تَائِبِينَ وَ تُبْ عَلَيْنَا مُسْتَغْفِرِينَ وَ اغْفِرْ لَنَا مُتَعَوِّذِينَ وَ أَعِذْنَا مُسْتَجِيرِينَ وَ أَجِرْنَا مُسْتَسْلِمِينَ وَ لا تَخْذُلْنَا رَاهِبِينَ وَ آمِنَّا رَاغِبِينَ وَ شَفِّعْنَا سَائِلِينَ وَ أَعْطِنَا إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ قَرِيبٌ مُجِيبٌ

اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّى وَ أَنَا عَبْدُكَ وَ أَحَقُّ مَنْ سَأَلَ الْعَبْدُ رَبَّهُ وَ لَمْ يَسْأَلِ الْعِبَادُ مِثْلَكَ كَرَما وَ جُودا يَا مَوْضِعَ شَكْوَى السَّائِلِينَ وَ يَا مُنْتَهَى حَاجَةِ الرَّاغِبِينَ وَ يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ وَ يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ وَ يَا مَلْجَأَ الْهَارِبِينَ وَ يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ وَ يَا رَبَّ الْمُسْتَضْعَفِينَ وَ يَا كَاشِفَ كَرْبِ الْمَكْرُوبِينَ وَ يَا فَارِجَ هَمِّ الْمَهْمُومِينَ وَ يَا كَاشِفَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اغْفِرْ لِى ذُنُوبِى وَ عُيُوبِى وَ إِسَاءَتِى وَ ظُلْمِى وَ جُرْمِى وَ إِسْرَافِى عَلَى نَفْسِى وَ ارْزُقْنِى مِنْ فَضْلِكَ وَ رَحْمَتِكَ فَإِنَّهُ لا يَمْلِكُهَا [لا يَمْلِكُهُمَا] غَيْرُكَ وَ اعْفُ عَنِّى وَ اغْفِرْ لِى كُلَّ مَا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِى وَ اعْصِمْنِى فِيمَا بَقِىَ مِنْ عُمُرِى وَ اسْتُرْ عَلَىَّ وَ عَلَى وَالِدَىَّ وَ وَلَدِى وَ قَرَابَتِى وَ أَهْلِ حُزَانَتِى وَ [كُلِ‏] مَنْ كَانَ مِنِّى بِسَبِيلٍ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِى الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ فَإِنَّ ذَلِكَ كُلَّهُ بِيَدِكَ وَ أَنْتَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ فَلا تُخَيِّبْنِى يَا سَيِّدِى وَ لا تَرُدَّ دُعَائِى وَ لا يَدِى إِلَى نَحْرِى حَتَّى تَفْعَلَ ذَلِكَ بِى وَ تَسْتَجِيبَ لِى جَمِيعَ مَا سَأَلْتُكَ وَ تَزِيدَنَى مِنْ فَضْلِكَ فَإِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَىْ‏ءٍ قَدِيرٌ وَ نَحْنُ إِلَيْكَ رَاغِبُونَ

اللَّهُمَّ لَكَ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى [كُلُّهَا] وَ الْأَمْثَالُ الْعُلْيَا وَ الْكِبْرِيَاءُ وَ الْآلاءُ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِنْ كُنْتَ قَضَيْتَ فِى هَذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلائِكَةِ وَ الرُّوحِ فِيهَا أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ اسْمِى فِى السُّعَدَاءِ وَ رُوحِى مَعَ الشُّهَدَاءِ وَ إِحْسَانِى فِى عِلِّيِّينَ وَ إِسَاءَتِى مَغْفُورَةً وَ أَنْ تَهَبَ لِى يَقِينا تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِى وَ إِيمَانا لا يَشُوبُهُ شَكٌّ وَ رِضًى بِمَا قَسَمْتَ لِى وَ آتِنِى [تُؤْتِيَنِى‏] فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِى الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنِى عَذَابَ النَّارِ وَ إِنْ لَمْ تَكُنْ قَضَيْتَ فِى هَذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلائِكَةِ وَ الرُّوحِ فِيهَا فَأَخِّرْنِى إِلَى ذَلِكَ وَ ارْزُقْنِى فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ وَ طَاعَتَكَ وَ حُسْنَ عِبَادَتِكَ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ بِأَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ

يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ يَا رَبَّ مُحَمَّدٍ اغْضَبِ الْيَوْمَ لِمُحَمَّدٍ وَ لِأَبْرَارِ عِتْرَتِهِ وَ اقْتُلْ أَعْدَاءَهُمْ بَدَدا وَ أَحْصِهِمْ عَدَدا وَ لا تَدَعْ عَلَى ظَهْرِ الْأَرْضِ مِنْهُمْ أَحَدا وَ لا تَغْفِرْ لَهُمْ أَبَدا يَا حَسَنَ الصُّحْبَةِ يَا خَلِيفَةَ النَّبِيِّينَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ الْبَدِى‏ءُ الْبَدِيعُ الَّذِى لَيْسَ كَمِثْلِكَ شَىْ‏ءٌ وَ الدَّائِمُ غَيْرُ الْغَافِلِ وَ الْحَىُّ الَّذِى لا يَمُوتُ أَنْتَ كُلَّ يَوْمٍ فِى شَأْنٍ أَنْتَ خَلِيفَةُ مُحَمَّدٍ وَ نَاصِرُ مُحَمَّدٍ وَ مُفَضِّلُ مُحَمَّدٍ أَسْأَلُكَ أَنْ تَنْصُرَ وَصِىَّ مُحَمَّدٍ وَ خَلِيفَةَ مُحَمَّدٍ وَ الْقَائِمَ بِالْقِسْطِ مِنْ أَوْصِيَاءِ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ اعْطِفْ عَلَيْهِمْ نَصْرَكَ يَا لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ بِحَقِّ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْنِى مَعَهُمْ فِى الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ اجْعَلْ عَاقِبَةَ أَمْرِى إِلَى غُفْرَانِكَ وَ رَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ كَذَلِكَ نَسَبْتَ نَفْسَكَ يَا سَيِّدِى بِاللَّطِيفِ [بِاللُّطْفِ‏] بَلَى إِنَّكَ لَطِيفٌ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ الْطُفْ [بِى إِنَّكَ لَطِيفٌ‏] لِمَا تَشَاءُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنِى الْحَجَّ وَ الْعُمْرَةَ فِى عَامِنَا هَذَا وَ تَطَوَّلْ عَلَىَّ بِجَمِيعِ حَوَائِجِى لِلْآخِرَةِ وَ الدُّنْيَا

- Danach 3 mal so beten:

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ رَبِّى وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّى قَرِيبٌ مُجِيبٌ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ رَبِّى وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّى رَحِيمٌ وَدُودٌ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ رَبِّى وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارا [غَفُورا] اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى إِنَّكَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ رَبِّ إِنِّى عَمِلْتُ سُوءا وَ ظَلَمْتُ نَفْسِى فَاغْفِرْ لِى إِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِى لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَىُّ الْقَيُّومُ الْحَلِيمُ الْعَظِيمُ الْكَرِيمُ الْغَفَّارُ لِلذَّنْبِ الْعَظِيمِ وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورا رَحِيما

- Und nach diesem, beten sie so:

اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ فِيمَا تَقْضِى وَ تُقَدِّرُ مِنَ الْأَمْرِ الْعَظِيمِ الْمَحْتُومِ فِى لَيْلَةِ الْقَدْرِ مِنَ الْقَضَاءِ الَّذِى لا يُرَدُّ وَ لا يُبَدَّلُ أَنْ تَكْتُبَنِى مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الْحَرَامِ الْمَبْرُورِ حَجُّهُمْ الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمْ الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمْ الْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئَاتُهُمْ وَ أَنْ تَجْعَلَ فِيمَا تَقْضِى وَ تُقَدِّرُ أَنْ تُطِيلَ عُمُرِى وَ تُوَسِّعَ رِزْقِى وَ تُؤَدِّىَ عَنِّى أَمَانَتِى وَ دَيْنِى آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِى مِنْ أَمْرِى فَرَجا وَ مَخْرَجا وَ ارْزُقْنِى مِنْ حَيْثُ أَحْتَسِبُ وَ مِنْ حَيْثُ لا أَحْتَسِبُ وَ احْرُسْنِى مِنْ حَيْثُ أَحْتَرِسُ وَ مِنْ حَيْثُ لا أَحْتَرِسُ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ سَلِّمْ كَثِيرا.

- Schejch Tuzi überliefert dieses Bittgebet die aus 10 teilen und diese wider von 10 teilen von Sikr (Erwähnung) besteht, die man in den tagen dieses Monats aussprächen soll.

سبحان الله سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ السَّمِيعِ الَّذِى لَيْسَ شَىْ‏ءٌ أَسْمَعَ مِنْهُ يَسْمَعُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ مَا تَحْتَ سَبْعِ أَرَضِينَ وَ يَسْمَعُ مَا فِى ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ يَسْمَعُ الْأَنِينَ وَ الشَّكْوَى وَ يَسْمَعُ السِّرَّ وَ أَخْفَى وَ يَسْمَعُ وَسَاوِسَ الصُّدُورِ وَ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَ مَا تُخْفِى الصُّدُورُ وَ لا يُصِمُّ سَمْعَهُ صَوْتٌ

سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ الْبَصِيرِ الَّذِى لَيْسَ شَىْ‏ءٌ أَبْصَرَ مِنْهُ يُبْصِرُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ مَا تَحْتَ سَبْعِ أَرَضِينَ وَ يُبْصِرُ مَا فِى ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَ هُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَ هُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ [وَ] لا تُغْشِى [تُغَشِّى‏] بَصَرَهُ الظُّلْمَةُ وَ لا يُسْتَتَرُ مِنْهُ بِسِتْرٍ وَ لا يُوَارِى مِنْهُ جِدَارٌ وَ لا يَغِيبُ عَنْهُ بَرٌّ وَ لا بَحْرٌ وَ لا يُكِنُّ [يَكِنُ‏] مِنْهُ جَبَلٌ مَا فِى أَصْلِهِ وَ لا قَلْبٌ مَا فِيهِ وَ لا جَنْبٌ مَا فِى قَلْبِهِ وَ لا يَسْتَتِرُ مِنْهُ صَغِيرٌ وَ لا كَبِيرٌ وَ لا يَسْتَخْفِى مِنْهُ صَغِيرٌ لِصِغَرِهِ وَ لا يَخْفَى عَلَيْهِ شَىْ‏ءٌ فِى الْأَرْضِ وَ لا فِى السَّمَاءِ هُوَ الَّذِى يُصَوِّرُكُمْ فِى الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ 

سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى يُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ وَ يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَ الْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَ يُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ وَ يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرا بَيْنَ يَدَىْ رَحْمَتِهِ وَ يُنَزِّلُ الْمَاءَ مِنَ السَّمَاءِ بِكَلِمَتِهِ وَ يُنْبِتُ النَّبَاتَ بِقُدْرَتِهِ وَ يَسْقُطُ الْوَرَقُ [يُسْقِطُ الْوَرَقَ‏] بِعِلْمِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى لا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِى الْأَرْضِ وَ لا فِى السَّمَاءِ وَ لا أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ وَ لا أَكْبَرُ إِلا فِى كِتَابٍ مُبِينٍ

سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَ مَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَ مَا تَزْدَادُ وَ كُلُّ شَىْ‏ءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ عَالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَ مَنْ جَهَرَ بِهِ وَ مَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَ سَارِبٌ بِالنَّهَارِ لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى يُمِيتُ الْأَحْيَاءَ وَ يُحْيِى الْمَوْتَى وَ يَعْلَمُ مَا تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَ يُقِرُّ فِى الْأَرْحَامِ مَا يَشَاءُ إِلَى أَجْلٍ مُسَمًّى

سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ مَالِكِ الْمُلْكِ تُؤْتِى الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَ تُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَ تُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ [بِيَدِهِ‏] الْخَيْرُ إِنَّكَ [وَ هُوَ] عَلَى كُلِّ شَىْ‏ءٍ قَدِيرٌ تُولِجُ اللَّيْلَ فِى النَّهَارِ وَ تُولِجُ النَّهَارَ فِى اللَّيْلِ تُخْرِجُ الْحَىَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ تُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَىِّ وَ تَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ

سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى عِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُهَا إِلا هُوَ وَ يَعْلَمُ مَا فِى الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ مَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلا يَعْلَمُهَا وَ لا حَبَّةٍ فِى ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَ لا رَطْبٍ وَ لا يَابِسٍ إِلا فِى كِتَابٍ مُبِينٍ

سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى لا يُحْصِى مِدْحَتَهُ الْقَائِلُونَ وَ لا يَجْزِى بِآلائِهِ الشَّاكِرُونَ الْعَابِدُونَ وَ هُوَ كَمَا قَالَ وَ فَوْقَ مَا نَقُولُ [يَقُولُ الْقَائِلُونَ‏] وَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ كَمَا أَثْنَى عَلَى نَفْسِهِ وَ لا يُحِيطُونَ بِشَىْ‏ءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ وَ لا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَ هُوَ الْعَلِىُّ الْعَظِيمُ

سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِى الْأَرْضِ وَ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَ مَا يَعْرُجُ فِيهَا وَ لا يَشْغَلُهُ مَا يَلِجُ فِى الْأَرْضِ وَ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا عَمَّا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَ مَا يَعْرُجُ فِيهَا وَ لا يَشْغَلُهُ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَ مَا يَعْرُجُ فِيهَا عَمَّا يَلِجُ فِى الْأَرْضِ وَ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَ لا يَشْغَلُهُ عِلْمُ شَىْ‏ءٍ عَنْ عِلْمِ شَىْ‏ءٍ وَ لا يَشْغَلُهُ خَلْقُ شَىْ‏ءٍ عَنْ خَلْقِ شَىْ‏ءٍ وَ لا حِفْظُ شَىْ‏ءٍ عَنْ حِفْظِ شَىْ‏ءٍ وَ لا يُسَاوِيهِ شَىْ‏ءٌ وَ لا يَعْدِلُهُ شَىْ‏ءٌ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىْ‏ءٌ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ

سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلا أُولِى أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَ ثُلاثَ وَ رُبَاعَ يَزِيدَ فِى الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَىْ‏ءٍ قَدِيرٌ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَ مَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى يَعْلَمُ مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَ مَا فِى الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلاثَةٍ إِلا هُوَ رَابِعُهُمْ وَ لا خَمْسَةٍ إِلا هُوَ سَادِسُهُمْ وَ لا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَ لا أَكْثَرَ إِلا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَمَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَىْ‏ءٍ عَلِيمٌ.

- Es wird wieder von Schejch Tuzi überliefert dass man jeden Tag mit diesem Satz den gesandten Allahs Begrüßen soll:

إِنَّ اللَّهَ وَ مَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِىِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَ سَلِّمُوا تَسْلِيما لَبَّيْكَ يَا رَبِّ وَ سَعْدَيْكَ وَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ وَ بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللَّهُمَّ ارْحَمْ مُحَمَّدا وَ آلَ مُحَمَّدٍ كَمَا رَحِمْتَ إِبْرَاهِيمَ وَ آلَ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللَّهُمَّ سَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا سَلَّمْتَ عَلَى نُوحٍ فِى الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ امْنُنْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا مَنَنْتَ عَلَى مُوسَى وَ هَارُونَ

 اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا شَرَّفْتَنَا بِهِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا هَدَيْتَنَا بِهِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ابْعَثْهُ مَقَاما مَحْمُودا يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَ الْآخِرُونَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ السَّلامُ كُلَّمَا طَلَعَتْ شَمْسٌ أَوْ غَرَبَتْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ السَّلامُ كُلَّمَا طَرَفَتْ عَيْنٌ أَوْ بَرَقَتْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ السَّلامُ كُلَّمَا ذُكِرَ السَّلامُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ السَّلامُ كُلَّمَا سَبَّحَ اللَّهَ مَلَكٌ أَوْ قَدَّسَهُ السَّلامُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ فِى الْأَوَّلِينَ وَ السَّلامُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ فِى الْآخِرِينَ وَ السَّلامُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ فِى الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ

اللَّهُمَّ رَبَّ الْبَلَدِ الْحَرَامِ وَ رَبَّ الرُّكْنِ وَ الْمَقَامِ وَ رَبَّ الْحِلِّ وَ الْحَرَامِ أَبْلِغْ مُحَمَّدا نَبِيَّكَ عَنَّا السَّلامَ [وَ أَهْلَ بَيْتِهِ عَنَّا أَفْضَلَ التَّحِيَّةِ وَ السَّلامِ‏] اللَّهُمَّ أَعْطِ مُحَمَّدا مِنَ الْبَهَاءِ وَ النَّضْرَةِ وَ السُّرُورِ وَ الْكَرَامَةِ وَ الْغِبْطَةِ وَ الْوَسِيلَةِ وَ الْمَنْزِلَةِ وَ الْمَقَامِ وَ الشَّرَفِ وَ الرِّفْعَةِ وَ الشَّفَاعَةِ عِنْدَكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَفْضَلَ مَا تُعْطِى أَحَدا مِنْ خَلْقِكَ وَ أَعْطِ مُحَمَّدا فَوْقَ مَا تُعْطِى الْخَلائِقَ مِنَ الْخَيْرِ أَضْعَافا [مُضَاعَفَةً] كَثِيرَةً لا يُحْصِيهَا غَيْرُكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَطْيَبَ وَ أَطْهَرَ وَ أَزْكَى وَ أَنْمَى وَ أَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ وَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى عَلِىٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ شَرِكَ فِى دَمِهِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَ آلِهِ السَّلامُ [وَ وَالِ مَنْ وَالاهَا وَ عَادِ مَنْ عَادَاهَا وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ ظَلَمَهَا] وَ الْعَنْ مَنْ آذَى نَبِيَّكَ فِيهَا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ إِمَامَىِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُمَا وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُمَا وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ شَرِكَ فِى دِمَائِهِمَا [دَمِهِمَا] اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ [شَرِكَ فِى دَمِهِ‏] اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىٍّ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ [شَرِكَ فِى دَمِهِ‏] اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ [شَرِكَ فِى دَمِهِ‏] اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ شَرِكَ فِى دَمِهِ [ظَلَمَهُ‏] اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى عَلِىِّ بْنِ مُوسَى إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ شَرِكَ فِى دَمِهِ [ظَلَمَهُ‏] اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىٍّ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ [شَرِكَ فِى دَمِهِ‏] اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى عَلِىِّ بْنِ مُحَمَّدٍ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ [شَرِكَ فِى دَمِهِ‏] اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِىٍّ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ [شَرِكَ فِى دَمِهِ‏] اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْخَلَفِ مِنْ بَعْدِهِ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْقَاسِمِ وَ الطَّاهِرِ ابْنَىْ نَبِيِّكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى رُقَيَّةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ وَ الْعَنْ مَنْ آذَى نَبِيَّكَ فِيهَا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى أُمِّ كُلْثُومٍ بِنْتِ نَبِيِّكَ وَ الْعَنْ مَنْ آذَى نَبِيَّكَ فِيهَا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى ذُرِّيَّةِ نَبِيِّكَ اللَّهُمَّ اخْلُفْ نَبِيَّكَ فِى أَهْلِ بَيْتِهِ اللَّهُمَّ مَكِّنْ لَهُمْ فِى الْأَرْضِ اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنْ عَدَدِهِمْ وَ مَدَدِهِمْ وَ أَنْصَارِهِمْ عَلَى الْحَقِّ فِى السِّرِّ وَ الْعَلانِيَةِ اللَّهُمَّ اطْلُبْ بِذَحْلِهِمْ وَ وِتْرِهِمْ وَ دِمَائِهِمْ وَ كُفَّ عَنَّا وَ عَنْهُمْ وَ عَنْ كُلِّ مُؤْمِنٍ وَ مُؤْمِنَةٍ بَأْسَ كُلِّ بَاغٍ وَ طَاغٍ وَ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّكَ أَشَدُّ بَأْسا وَ أَشَدُّ تَنْكِيلا

- Nach der Überlieferung von Seyyit bin Tawuz soll man mit diesem Bittgebet fortfahren.

يَا عُدَّتِى فِى كُرْبَتِى وَ يَا صَاحِبِى فِى شِدَّتِى وَ يَا وَلِيِّى فِى نِعْمَتِى وَ يَا غَايَتِى فِى رَغْبَتِى أَنْتَ السَّاتِرُ عَوْرَتِى وَ الْمُؤْمِنُ رَوْعَتِى وَ الْمُقِيلُ عَثْرَتِى فَاغْفِرْ لِى خَطِيئَتِى يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ

- Und mit diesem Bittgebet fortsetzten:

اللَّهُمَّ إِنِّى أَدْعُوكَ لِهَمٍّ لا يُفَرِّجُهُ غَيْرُكَ وَ لِرَحْمَةٍ لا تُنَالُ إِلا بِكَ وَ لِكَرْبٍ لا يَكْشِفُهُ إِلا أَنْتَ وَ لِرَغْبَةٍ لا تُبْلَغُ إِلا بِكَ وَ لِحَاجَةٍ لا يَقْضِيهَا إِلا أَنْتَ اللَّهُمَّ فَكَمَا كَانَ مِنْ شَأْنِكَ مَا أَذِنْتَ لِى بِهِ مِنْ مَسْأَلَتِكَ وَ رَحِمْتَنِى بِهِ مِنْ ذِكْرِكَ فَلْيَكُنْ مِنْ شَأْنِكَ سَيِّدِى الْإِجَابَةُ لِى فِيمَا دَعَوْتُكَ وَ عَوَائِدُ الْإِفْضَالِ فِيمَا رَجَوْتُكَ وَ النَّجَاةُ مِمَّا فَزِعْتُ إِلَيْكَ فِيهِ فَإِنْ لَمْ أَكُنْ أَهْلا أَنْ أَبْلُغَ رَحْمَتَكَ فَإِنَّ رَحْمَتَكَ أَهْلٌ أَنْ تَبْلُغَنِى وَ تَسَعَنِى وَ إِنْ لَمْ أَكُنْ لِلْإِجَابَةِ أَهْلا فَأَنْتَ أَهْلُ الْفَضْلِ وَ رَحْمَتُكَ وَسِعَتْ كُلَّ شَىْ‏ءٍ فَلْتَسَعْنِى رَحْمَتُكَ

 يَا إِلَهِى يَا كَرِيمُ أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ أَنْ تُفَرِّجَ هَمِّى وَ تَكْشِفَ كَرْبِى وَ غَمِّى وَ تَرْحَمَنِى بِرَحْمَتِكَ وَ تَرْزُقَنِى مِنْ فَضْلِكَ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ قَرِيبٌ مُجِيبٌ.

-  Seyyit bin Tawuz und Schejch Tuzi überliefern dass man 8;ُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ أَنْ تُفَرِّجَ هَمِّى وَ تَكْشِفَ كَرْبِى وَ غَمِّى وَ تَرْحَمَنِى بِرَحْمَتِكَ وَ تَرْزُقَنِى مِنْ فَضْلِكَ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ قَرِيبٌ مُجِيبٌ.

-  Seyyit bin Tawuz und Schejch Tuzi überliefern dass man dieses Bittgebet jeden Tag ausspreche:

اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ بِأَفْضَلِهِ وَ كُلُّ فَضْلِكَ فَاضِلٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِفَضْلِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ رِزْقِكَ بِأَعَمِّهِ وَ كُلُّ رِزْقِكَ عَامٌّ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِرِزْقِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ عَطَائِكَ بِأَهْنَئِهِ وَ كُلُّ عَطَائِكَ هَنِى‏ءٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِعَطَائِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِكَ بِأَعْجَلِهِ وَ كُلُّ خَيْرِكَ عَاجِلٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِخَيْرِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ إِحْسَانِكَ بِأَحْسَنِهِ وَ كُلُّ إِحْسَانِكَ حَسَنٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِإِحْسَانِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِمَا تُجِيبُنِى بِهِ حِينَ أَسْأَلُكَ فَأَجِبْنِى يَا اللَّهُ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ الْمُرْتَضَى وَ رَسُولِكَ الْمُصْطَفَى وَ أَمِينِكَ وَ نَجِيِّكَ دُونَ خَلْقِكَ وَ نَجِيبِكَ مِنْ عِبَادِكَ وَ نَبِيِّكَ بِالصِّدْقِ وَ حَبِيبِكَ وَ صَلِّ عَلَى رَسُولِكَ وَ خِيَرَتِكَ مِنَ الْعَالَمِينَ الْبَشِيرِ النَّذِيرِ السِّرَاجِ الْمُنِيرِ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ الْأَبْرَارِ الطَّاهِرِينَ وَ عَلَى مَلائِكَتِكَ الَّذِينَ اسْتَخْلَصْتَهُمْ لِنَفْسِكَ وَ حَجَبْتَهُمْ عَنْ خَلْقِكَ وَ عَلَى أَنْبِيَائِكَ الَّذِينَ يُنْبِئُونَ عَنْكَ بِالصِّدْقِ وَ عَلَى رُسُلِكَ الَّذِينَ خَصَصْتَهُمْ بِوَحْيِكَ وَ فَضَّلْتَهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ بِرِسَالاتِكَ وَ عَلَى عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ الَّذِينَ أَدْخَلْتَهُمْ فِى رَحْمَتِكَ الْأَئِمَّةِ الْمُهْتَدِينَ الرَّاشِدِينَ وَ أَوْلِيَائِكَ الْمُطَهَّرِينَ وَ عَلَى جَبْرَئِيلَ وَ مِيكَائِيلَ وَ إِسْرَافِيلَ وَ مَلَكِ الْمَوْتِ وَ عَلَى رِضْوَانَ خَازِنِ الْجِنَانِ وَ عَلَى مَالِكٍ خَازِنِ النَّارِ وَ رُوحِ الْقُدُسِ وَ الرُّوحِ الْأَمِينِ وَ حَمَلَةِ عَرْشِكَ الْمُقَرَّبِينَ وَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ الْحَافِظَيْنِ عَلَىَّ بِالصَّلاةِ الَّتِى تُحِبُّ أَنْ يُصَلِّىَ بِهَا عَلَيْهِمْ أَهْلُ السَّمَاوَاتِ وَ أَهْلُ الْأَرَضِينَ صَلاةً طَيِّبَةً كَثِيرَةً مُبَارَكَةً زَاكِيَةً نَامِيَةً ظَاهِرَةً بَاطِنَةً شَرِيفَةً فَاضِلَةً تُبَيِّنُ [تُبِينُ‏] بِهَا فَضْلَهُمْ عَلَى الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ اللَّهُمَّ [وَ] أَعْطِ مُحَمَّدا الْوَسِيلَةَ وَ الشَّرَفَ وَ الْفَضِيلَةَ وَ اجْزِهِ [عَنَّا] خَيْرَ مَا جَزَيْتَ نَبِيّا عَنْ أُمَّتِهِ اللَّهُمَّ وَ أَعْطِ مُحَمَّدا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ مَعَ كُلِّ زُلْفَةٍ زُلْفَةً وَ مَعَ كُلِّ وَسِيلَةٍ وَسِيلَةً وَ مَعَ كُلِّ فَضِيلَةٍ فَضِيلَةً وَ مَعَ كُلِّ شَرَفٍ شَرَفا تُعْطِى [اللَّهُمَّ أَعْطِ] مُحَمَّدا وَ آلَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَفْضَلَ مَا أَعْطَيْتَ أَحَدا مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ اللَّهُمَّ وَ اجْعَلْ مُحَمَّدا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَدْنَى الْمُرْسَلِينَ مِنْكَ مَجْلِسا وَ أَفْسَحَهُمْ فِى الْجَنَّةِ عِنْدَكَ مَنْزِلا وَ أَقْرَبَهُمْ إِلَيْكَ وَسِيلَةً وَ اجْعَلْهُ أَوَّلَ شَافِعٍ وَ أَوَّلَ مُشَفَّعٍ وَ أَوَّلَ قَائِلٍ وَ أَنْجَحَ سَائِلٍ وَ ابْعَثْهُ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ الَّذِى يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَ الْآخِرُونَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَسْمَعَ صَوْتِى وَ تُجِيبَ دَعْوَتِى وَ تَجَاوَزَ عَنْ خَطِيئَتِى وَ تَصْفَحَ عَنْ ظُلْمِى وَ تُنْجِحَ طَلِبَتِى وَ تَقْضِىَ حَاجَتِى وَ تُنْجِزَ لِى مَا وَعَدْتَنِى وَ تُقِيلَ عَثْرَتِى وَ تَغْفِرَ ذُنُوبِى وَ تَعْفُوَ عَنْ جُرْمِى وَ تُقْبِلَ عَلَىَّ وَ لا تُعْرِضَ عَنِّى وَ تَرْحَمَنِى وَ لا تُعَذِّبَنِى وَ تُعَافِيَنِى وَ لا تَبْتَلِيَنِى وَ تَرْزُقَنِى مِنَ الرِّزْقِ أَطْيَبَهُ وَ أَوْسَعَهُ وَ لا تَحْرِمَنِى يَا رَبِّ وَ اقْضِ عَنِّى دَيْنِى وَ ضَعْ عَنِّى وِزْرِى وَ لا تُحَمِّلْنِى مَا لا طَاقَةَ لِى بِهِ يَا مَوْلاىَ وَ أَدْخِلْنِى فِى كُلِّ خَيْرٍ أَدْخَلْتَ فِيهِ مُحَمَّدا وَ آلَ مُحَمَّدٍ وَ أَخْرِجْنِى مِنْ كُلِّ سُوءٍ أَخْرَجْتَ مِنْهُ مُحَمَّدا وَ آلَ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ وَ السَّلامُ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ

- Dann spricht man dieses gebet 3 mal:

اللَّهُمَّ إِنِّى أَدْعُوكَ كَمَا أَمَرْتَنِى فَاسْتَجِبْ لِى كَمَا وَعَدْتَنِى

- Und so betet man weiter:

 اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ قَلِيلا مِنْ كَثِيرٍ مَعَ حَاجَةٍ  بِى إِلَيْهِ عَظِيمَةٍ وَ غِنَاكَ عَنْهُ قَدِيمٌ وَ هُوَ عِنْدِى كَثِيرٌ وَ هُوَ عَلَيْكَ سَهْلٌ يَسِيرٌ فَامْنُنْ عَلَىَّ بِهِ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَىْ‏ءٍ قَدِيرٌ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ.

- Es wird von Imam Mohammed Taqi (a.s) überliefert das es Sunnah ist dieses Bittgebet jeden Tag und Nacht mehrmals ausspricht.

يَا ذَا الَّذِى كَانَ قَبْلَ كُلِّ شَىْ‏ءٍ ثُمَّ خَلَقَ كُلَّ شَىْ‏ءٍ ثُمَّ يَبْقَى وَ يَفْنَى كُلُّ شَىْ‏ءٍ يَا ذَا الَّذِى لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىْ‏ءٌ وَ يَا ذَا الَّذِى لَيْسَ فِى السَّمَاوَاتِ الْعُلَى وَ لا فِى الْأَرَضِينَ السُّفْلَى وَ لا فَوْقَهُنَّ وَ لا تَحْتَهُنَّ وَ لا بَيْنَهُنَّ إِلَهٌ يُعْبَدُ غَيْرُهُ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدا لا يَقْوَى عَلَى إِحْصَائِهِ إِلا أَنْتَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلاةً لا يَقْوَى عَلَى إِحْصَائِهَا إِلا أَنْتَ.

- Der Verstorbene Kef’emi überliefert dass jeder der dieses Bittgebet ausspricht, seine Sünden vergeben wird.

اللَّهُمَّ رَبَّ شَهْرِ رَمَضَانَ الَّذِى أَنْزَلْتَ فِيهِ الْقُرآنَ وَ افْتَرَضْتَ عَلَى عِبَادِكَ فِيهِ الصِّيَامَ ارْزُقْنِى حَجَّ بَيْتِكَ الْحَرَامِ فِى هَذَا الْعَامِ وَ فِى كُلِّ عَامٍ وَ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الْعِظَامَ فَإِنَّهُ لا يَغْفِرُهَا غَيْرُكَ يَا ذَا الْجَلالِ وَ الْإِكْرَامِ .

- Der Verstorbene Fejsi Kaschani überliefert dass man dieses Sikr jeden Tag aussprechen soll.

سُبْحَانَ الضَّارِّ النَّافِعِ سُبْحَانَ الْقَاضِى بِالْحَقِّ سُبْحَانَ الْعَلِىِّ الْأَعْلَى سُبْحَانَهُ وَ بِحَمْدِهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى.

- Schejch Mufid sagt dass man in diesem Monat jeden tag 100 mal Salawat für den gesandten Allahs sagt und so mehr man es sagt vermehrt sich die Tugend dieses.

Die Kurze Bittgebete der Tage des Monats Ramadan:

Das Bittgebet des ersten Tages:

 اللَّهُمَّ اجْعَلْ صِيَامِى فِيهِ صِيَامَ الصَّائِمِينَ وَ قِيَامِى فِيهِ قِيَامَ الْقَائِمِينَ وَ نَبِّهْنِى فِيهِ عَنْ نَوْمَةِ الْغَافِلِينَ وَ هَبْ لِى جُرْمِى فِيهِ يَا إِلَهَ الْعَالَمِينَ وَ اعْفُ عَنِّى يَا عَافِيا عَنِ الْمُجْرِمِينَ.

Das Bittgebet des zweiten Tages:

 اللَّهُمَّ قَرِّبْنِى فِيهِ إِلَى مَرْضَاتِكَ وَ جَنِّبْنِى فِيهِ مِنْ سَخَطِكَ وَ نَقِمَاتِكَ وَ وَفِّقْنِى فِيهِ لِقِرَاءَةِ آيَاتِكَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

Das Bittgebet des dritten Tages:

 اللَّهُمَّ ارْزُقْنِى فِيهِ الذِّهْنَ وَ التَّنْبِيهَ وَ بَاعِدْنِى فِيهِ مِنَ السَّفَاهَةِ وَ التَّمْوِيهِ وَ اجْعَلْ لِى نَصِيبا مِنْ كُلِّ خَيْرٍ تُنْزِلُ فِيهِ بِجُودِكَ يَا أَجْوَدَ الْأَجْوَدِينَ.

Das Bittgebet des vierten Tages:

اللَّهُمَّ قَوِّنِى فِيهِ عَلَى إِقَامَةِ أَمْرِكَ وَ أَذِقْنِى فِيهِ حَلاوَةَ ذِكْرِكَ وَ أَوْزِعْنِى فِيهِ لِأَدَاءِ شُكْرِكَ بِكَرَمِكَ وَ احْفَظْنِى فِيهِ بِحِفْظِكَ وَ سِتْرِكَ يَا أَبْصَرَ النَّاظِرِينَ.

Das Bittgebet des fünften Tages:

 اللَّهُمَّ اجْعَلْنِى فِيهِ مِنَ الْمُسْتَغْفِرِينَ وَ اجْعَلْنِى فِيهِ مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ الْقَانِتِينَ وَ اجْعَلْنِى فِيهِ مِنْ أَوْلِيَائِكَ الْمُقَرَّبِينَ بِرَأْفَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

Das Bittgebet des sechsten Tages:

اللَّهُمَّ لا تَخْذُلْنِى فِيهِ لِتَعَرُّضِ مَعْصِيَتِكَ وَ لا تَضْرِبْنِى بِسِيَاطِ نَقِمَتِكَ وَ زَحْزِحْنِى فِيهِ مِنْ مُوجِبَاتِ سَخَطِكَ بِمَنِّكَ وَ أَيَادِيكَ يَا مُنْتَهَى رَغْبَةِ الرَّاغِبِينَ.

Das Bittgebet des siebten Tages:

 اللَّهُمَّ أَعِنِّى فِيهِ عَلَى صِيَامِهِ وَ قِيَامِهِ وَ جَنِّبْنِى فِيهِ مِنْ هَفَوَاتِهِ وَ آثَامِهِ وَ ارْزُقْنِى فِيهِ ذِكْرَكَ بِدَوَامِهِ بِتَوْفِيقِكَ يَا هَادِىَ الْمُضِلِّينَ.

Das Bittgebet des achten Tages:

اللَّهُمَّ ارْزُقْنِى فِيهِ رَحْمَةَ الْأَيْتَامِ وَ إِطْعَامَ الطَّعَامِ وَ إِفْشَاءَ السَّلامِ وَ صُحْبَةَ الْكِرَامِ بِطَوْلِكَ يَا مَلْجَأَ الْآمِلِينَ.

Das Bittgebet des neunten Tages:

اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِى فِيهِ نَصِيبا مِنْ رَحْمَتِكَ الْوَاسِعَةِ وَ اهْدِنِى فِيهِ لِبَرَاهِينِكَ السَّاطِعَةِ وَ خُذْ بِنَاصِيَتِى إِلَى مَرْضَاتِكَ الْجَامِعَةِ بِمَحَبَّتِكَ يَا أَمَلَ الْمُشْتَاقِينَ.

Das Bittgebet des zehnten Tages:

اللَّهُمَّ اجْعَلْنِى فِيهِ مِنَ الْمُتَوَكِّلِينَ عَلَيْكَ وَ اجْعَلْنِى فِيهِ مِنَ الْفَائِزِينَ لَدَيْكَ وَ اجْعَلْنِى فِيهِ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ إِلَيْكَ بِإِحْسَانِكَ يَا غَايَةَ الطَّالِبِينَ.

Das Bittgebet des elften Tages:

 اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَىَّ فِيهِ الْإِحْسَانَ وَ كَرِّهْ إِلَىَّ فِيهِ الْفُسُوقَ وَ الْعِصْيَانَ وَ حَرِّمْ عَلَىَّ فِيهِ السَّخَطَ وَ النِّيرَانَ بِعَوْنِكَ يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ.

Das Bittgebet des zwölften Tages:

اللَّهُمَّ زَيِّنِّى فِيهِ بِالسِّتْرِ وَ الْعَفَافِ وَ اسْتُرْنِى فِيهِ بِلِبَاسِ الْقُنُوعِ وَ الْكَفَافِ وَ احْمِلْنِى فِيهِ عَلَى الْعَدْلِ وَ الْإِنْصَافِ وَ آمِنِّى فِيهِ مِنْ كُلِّ مَا أَخَافُ بِعِصْمَتِكَ يَا عِصْمَةَ الْخَائِفِينَ.

Das Bittgebet des dreizehnten Tages:

 اللَّهُمَّ طَهِّرْنِى فِيهِ مِنَ الدَّنَسِ وَ الْأَقْذَارِ وَ صَبِّرْنِى فِيهِ عَلَى كَائِنَاتِ الْأَقْدَارِ وَ وَفِّقْنِى فِيهِ لِلتُّقَى وَ صُحْبَةِ الْأَبْرَارِ بِعَوْنِكَ يَا قُرَّةَ عَيْنِ الْمَسَاكِينِ.

Das Bittgebet des vierzehnten Tages:

اللَّهُمَّ لا تُؤَاخِذْنِى فِيهِ بِالْعَثَرَاتِ وَ أَقِلْنِى فِيهِ مِنَ الْخَطَايَا وَ الْهَفَوَاتِ وَ لا تَجْعَلْنِى فِيهِ غَرَضا لِلْبَلايَا وَ الْآفَاتِ بِعِزَّتِكَ يَا عِزَّ الْمُسْلِمِينَ.

Das Bittgebet des fünfzehnten Tages:

اللَّهُمَّ ارْزُقْنِى فِيهِ طَاعَةَ الْخَاشِعِينَ وَ اشْرَحْ فِيهِ صَدْرِى بِإِنَابَةِ الْمُخْبِتِينَ بِأَمَانِكَ يَا أَمَانَ الْخَائِفِينَ.

Das Bittgebet des sechzehnten Tages:

اللَّهُمَّ وَفِّقْنِى فِيهِ لِمُوَافَقَةِ الْأَبْرَارِ وَ جَنِّبْنِى فِيهِ مُرَافَقَةَ الْأَشْرَارِ وَ آوِنِى فِيهِ بِرَحْمَتِكَ إِلَى [فِى‏] دَارِ الْقَرَارِ بِإِلَهِيَّتِكَ يَا إِلَهَ الْعَالَمِينَ.

Das Bittgebet des siebzehnten Tages:

اللَّهُمَّ اهْدِنِى فِيهِ لِصَالِحِ الْأَعْمَالِ وَ اقْضِ لِى فِيهِ الْحَوَائِجَ وَ الْآمَالَ يَا مَنْ لا يَحْتَاجُ إِلَى التَّفْسِيرِ وَ السُّؤَالِ يَا عَالِما بِمَا فِى صُدُورِ الْعَالَمِينَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ.

Das Bittgebet des achtzehnten Tages:

اللَّهُمَّ نَبِّهْنِى فِيهِ لِبَرَكَاتِ أَسْحَارِهِ وَ نَوِّرْ فِيهِ قَلْبِى بِضِيَاءِ أَنْوَارِهِ وَ خُذْ بِكُلِّ أَعْضَائِى إِلَى اتِّبَاعِ آثَارِهِ بِنُورِكَ يَا مُنَوِّرَ قُلُوبِ الْعَارِفِينَ.

Das Bittgebet des neunzehnten Tages:

 اللَّهُمَّ وَفِّرْ فِيهِ حَظِّى مِنْ بَرَكَاتِهِ وَ سَهِّلْ سَبِيلِى إِلَى خَيْرَاتِهِ وَ لا تَحْرِمْنِى قَبُولَ حَسَنَاتِهِ يَا هَادِيا إِلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ.

Das Bittgebet des zwanzigsten Tages:

اللَّهُمَّ افْتَحْ لِى فِيهِ أَبْوَابَ الْجِنَانِ وَ أَغْلِقْ عَنِّى فِيهِ أَبْوَابَ النِّيرَانِ وَ وَفِّقْنِى فِيهِ لِتِلاوَةِ الْقُرْآنِ يَا مُنْزِلَ السَّكِينَةِ فِى قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ.

Das Bittgebet des einundzwanzigsten Tages:

 اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِى فِيهِ إِلَى مَرْضَاتِكَ دَلِيلا وَ لا تَجْعَلْ لِلشَّيْطَانِ فِيهِ عَلَىَّ سَبِيلا وَ اجْعَلِ الْجَنَّةَ لِى مَنْزِلا وَ مَقِيلا يَا قَاضِىَ حَوَائِجِ الطَّالِبِينَ.

Das Bittgebet des zweiundzwanzigsten Tages:

اللَّهُمَّ افْتَحْ لِى فِيهِ أَبْوَابَ فَضْلِكَ وَ أَنْزِلْ عَلَىَّ فِيهِ بَرَكَاتِكَ وَ وَفِّقْنِى فِيهِ لِمُوجِبَاتِ مَرْضَاتِكَ وَ أَسْكِنِّى فِيهِ بُحْبُوحَاتِ جَنَّاتِكَ يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ.

Das Bittgebet des dreiundzwanzigsten Tages:

اللَّهُمَّ اغْسِلْنِى فِيهِ مِنَ الذُّنُوبِ وَ طَهِّرْنِى فِيهِ مِنَ الْعُيُوبِ وَ امْتَحِنْ قَلْبِى فِيهِ بِتَقْوَى الْقُلُوبِ يَا مُقِيلَ عَثَرَاتِ الْمُذْنِبِينَ.

Das Bittgebet des vierundzwanzigsten Tages:

اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ فِيهِ مَا يُرْضِيكَ وَ أَعُوذُ بِكَ مِمَّا يُؤْذِيكَ وَ أَسْأَلُكَ التَّوْفِيقَ فِيهِ لِأَنْ أُطِيعَكَ وَ لا أَعْصِيَكَ يَا جَوَادَ السَّائِلِينَ.

Das Bittgebet des fünfundzwanzigsten Tages:

اللَّهُمَّ اجْعَلْنِى فِيهِ مُحِبّا لِأَوْلِيَائِكَ وَ مُعَادِيا لِأَعْدَائِكَ مُسْتَنّا بِسُنَّةِ خَاتَمِ أَنْبِيَائِكَ يَا عَاصِمَ قُلُوبِ النَّبِيِّينَ.

Das Bittgebet des sechsundzwanzigsten Tages:

اللَّهُمَّ اجْعَلْ سَعْيِى فِيهِ مَشْكُورا وَ ذَنْبِى فِيهِ مَغْفُورا وَ عَمَلِى فِيهِ مَقْبُولا وَ عَيْبِى فِيهِ مَسْتُورا يَا أَسْمَعَ السَّامِعِينَ.

Das Bittgebet des siebenundzwanzigsten Tages:

 اللَّهُمَّ ارْزُقْنِى فِيهِ فَضْلَ لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَ صَيِّرْ أُمُورِى فِيهِ مِنَ الْعُسْرِ إِلَى الْيُسْرِ وَ اقْبَلْ مَعَاذِيرِى وَ حُطَّ عَنِّىَ الذَّنْبَ وَ الْوِزْرَ يَا رَءُوفا بِعِبَادِهِ الصَّالِحِينَ.

Das Bittgebet des achtundzwanzigsten Tages:

اللَّهُمَّ وَفِّرْ حَظِّى فِيهِ مِنَ النَّوَافِلِ وَ أَكْرِمْنِى فِيهِ بِإِحْضَارِ الْمَسَائِلِ وَ قَرِّبْ فِيهِ وَسِيلَتِى إِلَيْكَ مِنْ بَيْنِ الْوَسَائِلِ يَا مَنْ لا يَشْغَلُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ.

Das Bittgebet des neunundzwanzigsten Tages:

 اللَّهُمَّ غَشِّنِى فِيهِ بِالرَّحْمَةِ وَ ارْزُقْنِى فِيهِ التَّوْفِيقَ وَ الْعِصْمَةَ وَ طَهِّرْ قَلْبِى مِنْ غَيَاهِبِ التُّهَمَةِ يَا رَحِيما بِعِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ.

Das Bittgebet des dreißigsten Tages:

 اللَّهُمَّ اجْعَلْ صِيَامِى فِيهِ بِالشُّكْرِ وَ الْقَبُولِ عَلَى مَا تَرْضَاهُ وَ يَرْضَاهُ الرَّسُولُ مُحْكَمَةً فُرُوعُهُ بِالْأُصُولِ بِحَقِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ